ناظورسيتي - متابعة
أصدر المحامي والناشط الأمازيغي، أحمد الدغرني، كتابا بحثياً حول الحراك الشعبي بمنطقة الريف، حيث أسماه بعنوان "حراك الريف: التأصيل والامتداد".
ويقع هذا الكتاب في 85 صفحة من الحجم المتوسط (15x21)، كما يضم تحليلا عميقا لمسار حراك الريف الذي انطلق منذ استشهاد سمّاك الحسيمة "محسن فكري" يوم 28 أكتوبر 2016، وما تلاه من حراك شعبي مرورا باعتقال أزيد من 450 معتقلا، وضع الريف على صفيح ساخن لا يزال مستمرا إلى الآن.
ويندرج مؤَلَف "حراك الريف: التأصيل والامتدادات"، ضمن عملية التوثيق والتأريخ لمرحلة مفصلية من تاريخنا المعاصر، وكذلك حفظا للذاكرة الجماعية والفردية، كما يعتبر الكاتب واحد من بين محامي الدفاع عن معتقلي الحراك الريفي القابعين بسجن "عكاشة" بالدار البيضاء.
أصدر المحامي والناشط الأمازيغي، أحمد الدغرني، كتابا بحثياً حول الحراك الشعبي بمنطقة الريف، حيث أسماه بعنوان "حراك الريف: التأصيل والامتداد".
ويقع هذا الكتاب في 85 صفحة من الحجم المتوسط (15x21)، كما يضم تحليلا عميقا لمسار حراك الريف الذي انطلق منذ استشهاد سمّاك الحسيمة "محسن فكري" يوم 28 أكتوبر 2016، وما تلاه من حراك شعبي مرورا باعتقال أزيد من 450 معتقلا، وضع الريف على صفيح ساخن لا يزال مستمرا إلى الآن.
ويندرج مؤَلَف "حراك الريف: التأصيل والامتدادات"، ضمن عملية التوثيق والتأريخ لمرحلة مفصلية من تاريخنا المعاصر، وكذلك حفظا للذاكرة الجماعية والفردية، كما يعتبر الكاتب واحد من بين محامي الدفاع عن معتقلي الحراك الريفي القابعين بسجن "عكاشة" بالدار البيضاء.