الشرادي محمد - بروكسيل -
تفعيلًا لسياسة الإنفتاح على جميع شرائح و فئات الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا،التي دأب عليها السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ منذ الوهلة الأولى لتعيينه،نظمت سفارة المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ يوم الجمعة 14 فبراير 2020 بفندق تانكلا بروكسيل،النسخة الثالثة للقاء التواصلي الخاص بالطلبة المغاربة المتابعين لدراستهم الجامعية ببلجيكا،إفتتحه معالي السيد السفير محمد عامر،الذي رحب بالحضور الكبير،معبرا عن الإهتمام الكبير الذي توليه المملكة المغربية للطلبة،و عن سعادته الغامرة بتمثيلهم المشرف لوطنهم الأم المغرب،و طموحهم لمستقبل مشرق،معبرا لهم عن السير في نهج سياسة التواصل لمساعدتهم في تخطي العقبات التي يواجهونها في مسيرتهم الدراسية.
الضيوف الحاضرين الذين إمتلأت بهم قاعة الفندق،كان لهم عظيم الشرف أن ينصتوا بإمعان لمحاضرة قيمة أدار فقراتها بحنكة الصحفي محمد التيجيني،لنموذج حي لطالبة مغربية حققت نجاحًا كبيرًا في مسيرتها،السيدة قادري إكرام سليلة العاصمة الإقتصادية الدار البيضاء،التي تلقت دراستها بالمغرب لغاية حصولها على الباكالوريا،حصلت على منحة من المملكة المغربية،مكنتها من متابعة دراستها بفرنسا و كندا،حيث حصلت على الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية الجزيئية،و إبتدأت مسيرتها المهنية بالشركة العملاقة*شال*و بمجموعة من الشركات الكيميائية الكبرى بالأراضي المنخفضة و سويسرا و الإمارات العربية المتحدة و الولايات المتحدة الأمريكية،لينتهي بها المطاف حاليا كرئيسة مديرة عامة لمجموعة شركة سولفاي Groupe Solvay إحدى أهرامات عالم الكيمياء.
السيدة قادري إكرام قدمت في سياق حديثها إرشادات و توجيهات نيرة للطلبة للإستعانة بها في مسيرتهم،حيث حثتهم على المثابرة و الإجتهاد و العمل و الموهبة و عدم فقدان الأمل،و جعل التفاؤل نصب أعينهم دائما.
تفعيلًا لسياسة الإنفتاح على جميع شرائح و فئات الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا،التي دأب عليها السيد محمد عامر سفير المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ منذ الوهلة الأولى لتعيينه،نظمت سفارة المملكة المغربية ببلجيكا و الذوقية الكبرى للوكسمبورغ يوم الجمعة 14 فبراير 2020 بفندق تانكلا بروكسيل،النسخة الثالثة للقاء التواصلي الخاص بالطلبة المغاربة المتابعين لدراستهم الجامعية ببلجيكا،إفتتحه معالي السيد السفير محمد عامر،الذي رحب بالحضور الكبير،معبرا عن الإهتمام الكبير الذي توليه المملكة المغربية للطلبة،و عن سعادته الغامرة بتمثيلهم المشرف لوطنهم الأم المغرب،و طموحهم لمستقبل مشرق،معبرا لهم عن السير في نهج سياسة التواصل لمساعدتهم في تخطي العقبات التي يواجهونها في مسيرتهم الدراسية.
الضيوف الحاضرين الذين إمتلأت بهم قاعة الفندق،كان لهم عظيم الشرف أن ينصتوا بإمعان لمحاضرة قيمة أدار فقراتها بحنكة الصحفي محمد التيجيني،لنموذج حي لطالبة مغربية حققت نجاحًا كبيرًا في مسيرتها،السيدة قادري إكرام سليلة العاصمة الإقتصادية الدار البيضاء،التي تلقت دراستها بالمغرب لغاية حصولها على الباكالوريا،حصلت على منحة من المملكة المغربية،مكنتها من متابعة دراستها بفرنسا و كندا،حيث حصلت على الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية الجزيئية،و إبتدأت مسيرتها المهنية بالشركة العملاقة*شال*و بمجموعة من الشركات الكيميائية الكبرى بالأراضي المنخفضة و سويسرا و الإمارات العربية المتحدة و الولايات المتحدة الأمريكية،لينتهي بها المطاف حاليا كرئيسة مديرة عامة لمجموعة شركة سولفاي Groupe Solvay إحدى أهرامات عالم الكيمياء.
السيدة قادري إكرام قدمت في سياق حديثها إرشادات و توجيهات نيرة للطلبة للإستعانة بها في مسيرتهم،حيث حثتهم على المثابرة و الإجتهاد و العمل و الموهبة و عدم فقدان الأمل،و جعل التفاؤل نصب أعينهم دائما.