ناظورسيتي: متابعة
أعلن نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف (RASFF)، يوم الجمعة 17 ماي 2024، عن إلغاء الإخطار المتعلق بالفلفل المغربي المصدر إلى إسبانيا. يأتي هذا الإجراء بعد أن أثبتت الاختبارات أن المزاعم حول وجود بقايا مبيدات الكلوربيريفوس والفنازاكوين في الفلفل المغربي لا أساس لها من الصحة.
تم إلغاء الإنذار الذي صدر في 17 ماي 2024، بعد التحقق من نتائج الاختبارات التي أجرتها الجهات المعنية، والتي أظهرت عدم وجود أي بقايا ضارة في الفلفل المغربي. هذه النتائج تؤكد سلامة المنتجات الفلاحية المغربية المصدرة إلى الأسواق الدولية.
أعلن نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف (RASFF)، يوم الجمعة 17 ماي 2024، عن إلغاء الإخطار المتعلق بالفلفل المغربي المصدر إلى إسبانيا. يأتي هذا الإجراء بعد أن أثبتت الاختبارات أن المزاعم حول وجود بقايا مبيدات الكلوربيريفوس والفنازاكوين في الفلفل المغربي لا أساس لها من الصحة.
تم إلغاء الإنذار الذي صدر في 17 ماي 2024، بعد التحقق من نتائج الاختبارات التي أجرتها الجهات المعنية، والتي أظهرت عدم وجود أي بقايا ضارة في الفلفل المغربي. هذه النتائج تؤكد سلامة المنتجات الفلاحية المغربية المصدرة إلى الأسواق الدولية.
كما صادقت السلطات، يوم الأربعاء 8 مايو 2024، على إلغاء إخطار يتعلق بالوجود المفترض لفيروس التهاب الكبد الوبائي (أ) في الفراولة المغربية المصدرة إلى إسبانيا.
يتعلق هذا التنبيه بشحنة من الفراولة التي تم تصديرها إلى إسبانيا في 18 أبريل 2024. وكشفت التحاليل الإضافية أن العينات المختبرة لا تحتوي على أي آثار لفيروس التهاب الكبد A.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الإنذارات تأتي في سياق حملات قمع ضد الصادرات الفلاحية المغربية بدأت في مارس 2024. في ذلك الوقت، أثارت جمعية للمزارعين الإسبان شبهة حول شحنة من الفراولة القادمة من المغرب.
ومع ذلك، أظهرت التحليلات المضادة التي أجراها المكتب الوطني لسلامة الأغذية (ONSSA) في المغرب، بما لا يدع مجالا للشك، أن هذه الشبهات لا تستند إلى أي دليل علمي.
وساهمت التحليلات المضادة التي أجريت في إطار التحقيقات الرسمية في دحض الادعاءات الإسبانية. وقد قدم المكتب الوطني لسلامة الأغذية أدلة قوية تثبت سلامة المنتجات الفلاحية المغربية، مما وضع حداً للجدل وأكد جودة وسلامة هذه المنتجات.
يتعلق هذا التنبيه بشحنة من الفراولة التي تم تصديرها إلى إسبانيا في 18 أبريل 2024. وكشفت التحاليل الإضافية أن العينات المختبرة لا تحتوي على أي آثار لفيروس التهاب الكبد A.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الإنذارات تأتي في سياق حملات قمع ضد الصادرات الفلاحية المغربية بدأت في مارس 2024. في ذلك الوقت، أثارت جمعية للمزارعين الإسبان شبهة حول شحنة من الفراولة القادمة من المغرب.
ومع ذلك، أظهرت التحليلات المضادة التي أجراها المكتب الوطني لسلامة الأغذية (ONSSA) في المغرب، بما لا يدع مجالا للشك، أن هذه الشبهات لا تستند إلى أي دليل علمي.
وساهمت التحليلات المضادة التي أجريت في إطار التحقيقات الرسمية في دحض الادعاءات الإسبانية. وقد قدم المكتب الوطني لسلامة الأغذية أدلة قوية تثبت سلامة المنتجات الفلاحية المغربية، مما وضع حداً للجدل وأكد جودة وسلامة هذه المنتجات.