ناظورسيتي: متابعة
في ركنها اليومي الخاص، "سري للغاية"، كشفت جريدة الأخبار عن الحياة الشخصية لوزير الصحة الريفي حسين الوردي، حيث أوردت جريدة الأخبار أن الوزير المنحدر من قبيلة ميضار، عاش حياة اليتم بعد وفاة والده، وظلت والدته تناضل من أجل تأمين كسرة الخبز لأبنائها، قبل أن تفكر في إلحاقه بخيرية الناظور حتى يتسنى له متابعة تعليمه، خاصة أنه كان من بين نجباء مدرسة الشريف أمزيان ومن المتألقين في ثانوية عبد الكريم الخطابي، وتفيد الجريدة أنه عرف بتفوقه الدراسي ورغبته في بلوغ أعلى المراكز متحديا الفقر والخصاص، والوردي لا يتنكر لتاريخ العوز ويؤكد أنه عاش طفولة صعبة، وأن الخبز والزيت كانا طاقته الغذائية الأساسية، وكشف عن امتلاكه لمحفظة واحدة رافقته على امتداد مشواره الدراسي، قبل أن ينتقل إلى وجدة لاستكمال تعليمه.
وأضافت الأخبار في ركنها "سري للغاية" أن الوزير الحسين الوردي كان لاعبا في صفوف فريق هلال الناظور لكرة اليد، وهذا راجع لتألقه في الألعاب المدرسية لذات الرياضة، وانخرط بشكل رسمي في الفريق وحمل قميصه في بداية السبعينات، وكان من اللاعبين المتميزين داخل المجموعة، بفضل لياقته البدنية العالية.
كما كشفت نفس الجريدة على أن الحسين الوردي بدأ مشواره المهني بائعا للصحف، وذلك بعد تفاعله مع الفكر اللينيني المناهض للرأسمالية، وتحول إلى متعاطف مع الأحزاب المغربية الداعية إلى تكريس قيم المساواة، وانخرط في قطاع الشبيبة الإشتراكية، الذراع الشبابي لحزب التقدم والإشتراكية، وساهم في مجموعة من المبادرات الرامية إلى توسيع دائرة الإعلام الحزبي، من خلال البيع التضامني لصحيفتي "بيان اليوم" و" البيان".
في ركنها اليومي الخاص، "سري للغاية"، كشفت جريدة الأخبار عن الحياة الشخصية لوزير الصحة الريفي حسين الوردي، حيث أوردت جريدة الأخبار أن الوزير المنحدر من قبيلة ميضار، عاش حياة اليتم بعد وفاة والده، وظلت والدته تناضل من أجل تأمين كسرة الخبز لأبنائها، قبل أن تفكر في إلحاقه بخيرية الناظور حتى يتسنى له متابعة تعليمه، خاصة أنه كان من بين نجباء مدرسة الشريف أمزيان ومن المتألقين في ثانوية عبد الكريم الخطابي، وتفيد الجريدة أنه عرف بتفوقه الدراسي ورغبته في بلوغ أعلى المراكز متحديا الفقر والخصاص، والوردي لا يتنكر لتاريخ العوز ويؤكد أنه عاش طفولة صعبة، وأن الخبز والزيت كانا طاقته الغذائية الأساسية، وكشف عن امتلاكه لمحفظة واحدة رافقته على امتداد مشواره الدراسي، قبل أن ينتقل إلى وجدة لاستكمال تعليمه.
وأضافت الأخبار في ركنها "سري للغاية" أن الوزير الحسين الوردي كان لاعبا في صفوف فريق هلال الناظور لكرة اليد، وهذا راجع لتألقه في الألعاب المدرسية لذات الرياضة، وانخرط بشكل رسمي في الفريق وحمل قميصه في بداية السبعينات، وكان من اللاعبين المتميزين داخل المجموعة، بفضل لياقته البدنية العالية.
كما كشفت نفس الجريدة على أن الحسين الوردي بدأ مشواره المهني بائعا للصحف، وذلك بعد تفاعله مع الفكر اللينيني المناهض للرأسمالية، وتحول إلى متعاطف مع الأحزاب المغربية الداعية إلى تكريس قيم المساواة، وانخرط في قطاع الشبيبة الإشتراكية، الذراع الشبابي لحزب التقدم والإشتراكية، وساهم في مجموعة من المبادرات الرامية إلى توسيع دائرة الإعلام الحزبي، من خلال البيع التضامني لصحيفتي "بيان اليوم" و" البيان".