سارة الطالبي
بعدما حضرت قضايا حقوق الإنسان بالمغرب بقوة منذ اندلاع “حراك الريف” في عدد من برلمانات أوروبا، على رأسها برلمان هولندا، انتقلت القضية لتطرح على طاولة الحكومة الألمانية، بطلب من اليسار.
ووجه اليسار الألماني، خلال الأسبوع الجاري، رسالة، اطلع “اليوم 24” عليها، إلى الحكومة الفيدرالية، خلال الأسبوع الجاري، عبر فيها عن انشغاله بوضعية حقوق الإنسان بالمغرب.
وطالب اليسار الألماني الحكومة بتوفير معطيات عن أرقام المغاربة، طالبي اللجوء في ألمانيا، خلال عام 2019، والقرارات، التي اتخذتها السلطات الألمانية في حق طلباتهم.
كما طلب اليسار الألماني من الحكومة الفيدرالية كشف أعداد المغاربة، الذين تم تمتيعهم بوضع الحماية، والذين صدرت في حقهم قرارات منع الترحيل من طرف القضاء، خلال الفترة الأخيرة، وأيضا أعداد المغاربة، الذين تم ترحيلهم إلى بلادهم، خلال عام 2019.
يذكر أن ألمانيا كانت قد اتفقت مع المغرب على ترحيل المغاربة، المقيمين بطريقة غير شرعية على أراضيها.
بعدما حضرت قضايا حقوق الإنسان بالمغرب بقوة منذ اندلاع “حراك الريف” في عدد من برلمانات أوروبا، على رأسها برلمان هولندا، انتقلت القضية لتطرح على طاولة الحكومة الألمانية، بطلب من اليسار.
ووجه اليسار الألماني، خلال الأسبوع الجاري، رسالة، اطلع “اليوم 24” عليها، إلى الحكومة الفيدرالية، خلال الأسبوع الجاري، عبر فيها عن انشغاله بوضعية حقوق الإنسان بالمغرب.
وطالب اليسار الألماني الحكومة بتوفير معطيات عن أرقام المغاربة، طالبي اللجوء في ألمانيا، خلال عام 2019، والقرارات، التي اتخذتها السلطات الألمانية في حق طلباتهم.
كما طلب اليسار الألماني من الحكومة الفيدرالية كشف أعداد المغاربة، الذين تم تمتيعهم بوضع الحماية، والذين صدرت في حقهم قرارات منع الترحيل من طرف القضاء، خلال الفترة الأخيرة، وأيضا أعداد المغاربة، الذين تم ترحيلهم إلى بلادهم، خلال عام 2019.
يذكر أن ألمانيا كانت قد اتفقت مع المغرب على ترحيل المغاربة، المقيمين بطريقة غير شرعية على أراضيها.