جواد بودادح | نور الدين جلول
تواصلت اليوم السبت 4 فبراير الجاري بالمركب الثقافي بالناظور، فعاليات النسخة الأولى من المهرجان العربي للقصة القصيرة جدا، دورة "فاطمة بوزيان"، المنظمة من طرف جمعية "جسور للبحث في الثقافة والفنون" وبتنسيق مع وزارة الثقافة وعمالة إقليم الناظور.
وقد عرف اليوم الثاني والختامي لهذا المهرجان الأدبي تنظيم مسابقات وأمسيات في القصة القصيرة جدا، شارك فيها مجموعة من الكتاب القصصيين من الناظور والمغرب ومن مجموعة من البلدان العربية، تجاوب معها واستحسنها الجمهور المهتم بهذا الجنس الأدبي الفتي.
هاته الجلسات الإبداعية المنظمة على هامش المهرجان، كانت فرصة مواتية لمجموعة من الكتاب والأدباء الناظوريين والمغاربة وكذا العرب لتبادل التجارب الأدبية وكسب معارف جديدة وصقلها في أفق خلق إبداعات جديدة في خضم هذا المولود الأدبي الذي بدأ يشق طريقه بين باقي الأجناس الأدبية المعروفة.
في حين أكدت اللجنة المنظمة للمهرجان، أن هذا الملتقى الأدبي استطاع أن يصل الى مبتغاه ويخلق لذاته إشعاعا يعطيه نفسا طويلا لتنظيم نسخ ودورات أخرى في السنوات القادمة وجعلها تقليدا سنويا يلتقي خلاله الأدباء والكتاب المغاربة والعرب بمدينة الناظور، وتمكين هذه الأخيرة من فرض نفسها كمدينة للفن والإبداع الأدبي.
تواصلت اليوم السبت 4 فبراير الجاري بالمركب الثقافي بالناظور، فعاليات النسخة الأولى من المهرجان العربي للقصة القصيرة جدا، دورة "فاطمة بوزيان"، المنظمة من طرف جمعية "جسور للبحث في الثقافة والفنون" وبتنسيق مع وزارة الثقافة وعمالة إقليم الناظور.
وقد عرف اليوم الثاني والختامي لهذا المهرجان الأدبي تنظيم مسابقات وأمسيات في القصة القصيرة جدا، شارك فيها مجموعة من الكتاب القصصيين من الناظور والمغرب ومن مجموعة من البلدان العربية، تجاوب معها واستحسنها الجمهور المهتم بهذا الجنس الأدبي الفتي.
هاته الجلسات الإبداعية المنظمة على هامش المهرجان، كانت فرصة مواتية لمجموعة من الكتاب والأدباء الناظوريين والمغاربة وكذا العرب لتبادل التجارب الأدبية وكسب معارف جديدة وصقلها في أفق خلق إبداعات جديدة في خضم هذا المولود الأدبي الذي بدأ يشق طريقه بين باقي الأجناس الأدبية المعروفة.
في حين أكدت اللجنة المنظمة للمهرجان، أن هذا الملتقى الأدبي استطاع أن يصل الى مبتغاه ويخلق لذاته إشعاعا يعطيه نفسا طويلا لتنظيم نسخ ودورات أخرى في السنوات القادمة وجعلها تقليدا سنويا يلتقي خلاله الأدباء والكتاب المغاربة والعرب بمدينة الناظور، وتمكين هذه الأخيرة من فرض نفسها كمدينة للفن والإبداع الأدبي.