ناظورسيتي من الصيخرات : محمد الزيزاوي
قال مصطفى بكوري الأمين العام الجديد لحزب الاصالة والمعاصرة مساء الأحد 13 يناير بالقصر الدولي للمؤتمرات بالصخيرات ضواحي الرباط، في افتتاحه فعاليات الحوار الوطني الفلسطيني الذي يحتضنه حزب التراكتور، أنه صحيح من حق الفصائل الفلسطينية أن تختلف حول الرؤى والاتجاهات الفكرية، ولكن ليس من حقها ألا تتفق حول فلسطين القضية والكيان والشعب والإنسان.
يضيف الرئيس السابق للصندوق الإيداع والتدبير بكوري، القناعة الأولى تتمثل في أن تحرير فلسطين يظل الغاية الأسمى التي تتجاوز كل الاعتبارات.وما يجسد هذه القناعة هو أن التئام عدد من المسؤولين المصريين والعرب ، ومنهم المغاربة وبعض الشخصيات من الفصائل الفلسطينية في خدمة القضية الفلسطينية خاصة بعد توحد كل الفلسطينيين في مواجهة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ،لأكبر دليل على الالتزام الحازم برعاية المصالحة الفلسطينية والعمل على إنهاء الانقسام الفلسطيني.
وكما عرف حفل افتتاح "لقاء الفصائل الفلسطينية" بالصخيرات، والذي جاء بدعوة ومساندة من حزب الأصالة والمعاصرة، كتجسيد متواصل للحزب على دوره الفعال في الدفاع عن كل القضايا الإنسانية العادلة، وخصوصا فيما يرتبط منها بما هو إقليمي، عربي وغير ذلك. حضورا لافتا ومهما لمختلف الفرقاء المنتمين إلى عدة مشارب سياسية، ومرجعيات إيديولوجية مختلفة، مع تسجيل مشاركة بعض الشخصيات المستقلة
قال مصطفى بكوري الأمين العام الجديد لحزب الاصالة والمعاصرة مساء الأحد 13 يناير بالقصر الدولي للمؤتمرات بالصخيرات ضواحي الرباط، في افتتاحه فعاليات الحوار الوطني الفلسطيني الذي يحتضنه حزب التراكتور، أنه صحيح من حق الفصائل الفلسطينية أن تختلف حول الرؤى والاتجاهات الفكرية، ولكن ليس من حقها ألا تتفق حول فلسطين القضية والكيان والشعب والإنسان.
يضيف الرئيس السابق للصندوق الإيداع والتدبير بكوري، القناعة الأولى تتمثل في أن تحرير فلسطين يظل الغاية الأسمى التي تتجاوز كل الاعتبارات.وما يجسد هذه القناعة هو أن التئام عدد من المسؤولين المصريين والعرب ، ومنهم المغاربة وبعض الشخصيات من الفصائل الفلسطينية في خدمة القضية الفلسطينية خاصة بعد توحد كل الفلسطينيين في مواجهة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ،لأكبر دليل على الالتزام الحازم برعاية المصالحة الفلسطينية والعمل على إنهاء الانقسام الفلسطيني.
وكما عرف حفل افتتاح "لقاء الفصائل الفلسطينية" بالصخيرات، والذي جاء بدعوة ومساندة من حزب الأصالة والمعاصرة، كتجسيد متواصل للحزب على دوره الفعال في الدفاع عن كل القضايا الإنسانية العادلة، وخصوصا فيما يرتبط منها بما هو إقليمي، عربي وغير ذلك. حضورا لافتا ومهما لمختلف الفرقاء المنتمين إلى عدة مشارب سياسية، ومرجعيات إيديولوجية مختلفة، مع تسجيل مشاركة بعض الشخصيات المستقلة