عبد الرحيم بلشقار
توقفت حركة سيولة السير والمرور، على الطريق الوطنية الرابطة بين مدينتي تطوان والحسيمة، في أحد الاتجاهات، على مستوى النقطة الكيلومترية بجماعة تيزكا، بين منطقة تارغة وأزنتي، في قيادة بوحمد، بسبب انجرافات ترابية خطيرة.
وقالت مصادر محلية لـ”اليوم 24″، إن التساقطات المطرية القوية، التي تعرفها المناطق الساحلية بإقليمي شفشاون وتطوان، أدت إلى وقوع انجرافات خطيرة للأتربة والأحجار الكبيرة، بشكل يشكل يهدد سلامة مستعملي الطريق.
وأشار المصادر نفسها، إلى أن حركية المرور على الطريق الوطنية رقم 16، توقفت في اتجاه واحد من تطوان إلى الحسيمة، وأضاف أن السائقين في الاتجاه المعاكس، يسيرون ببطئ وحذر شديدين، لإتاحة المسافة الكافية لمرور مستعملي الطريق.
واستنادا إلى نفس المصادر، فإن وضعية الطريق لا زالت على حالها منذ صباح اليوم، في انتظار تدخل مستعجل لمصالح المندوبية الإقليمية لوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، لإزالة الأتربة والحجارة والصخورة، التي خلفتها الانجرافات، ووضع حواجز طبيعية أسفل المرتفعات الجبلية، لتأمين حركة مرور العربات، من أخطار انهيارات مماثلة متوقعة.
توقفت حركة سيولة السير والمرور، على الطريق الوطنية الرابطة بين مدينتي تطوان والحسيمة، في أحد الاتجاهات، على مستوى النقطة الكيلومترية بجماعة تيزكا، بين منطقة تارغة وأزنتي، في قيادة بوحمد، بسبب انجرافات ترابية خطيرة.
وقالت مصادر محلية لـ”اليوم 24″، إن التساقطات المطرية القوية، التي تعرفها المناطق الساحلية بإقليمي شفشاون وتطوان، أدت إلى وقوع انجرافات خطيرة للأتربة والأحجار الكبيرة، بشكل يشكل يهدد سلامة مستعملي الطريق.
وأشار المصادر نفسها، إلى أن حركية المرور على الطريق الوطنية رقم 16، توقفت في اتجاه واحد من تطوان إلى الحسيمة، وأضاف أن السائقين في الاتجاه المعاكس، يسيرون ببطئ وحذر شديدين، لإتاحة المسافة الكافية لمرور مستعملي الطريق.
واستنادا إلى نفس المصادر، فإن وضعية الطريق لا زالت على حالها منذ صباح اليوم، في انتظار تدخل مستعجل لمصالح المندوبية الإقليمية لوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، لإزالة الأتربة والحجارة والصخورة، التي خلفتها الانجرافات، ووضع حواجز طبيعية أسفل المرتفعات الجبلية، لتأمين حركة مرور العربات، من أخطار انهيارات مماثلة متوقعة.