ناظورسيتي / و.م.ع
تحتضن مدينة بركان من 29 إلى 31 غشت الجاري المهرجان الأول للفنون الشعبية الذي تنظمه وزارة الثقافة والجماعة الحضرية لبركان تحت شعار "حتى نعيد الاعتبار لتراثنا الشعبي".
وتهدف هذه التظاهرة الثقافية التي يسعى منظموها إلى أن تكون محطة سنوية إلى رد الاعتبار للفنون الشعبية التي تشكل مكونا أساسيا من مكونات التراث الثقافي التي تزخر بها الجهة الشرقية وبالتالي فتح المجال لمختلف الفرق الشعبية المشاركة في المهرجان لإبراز قدراتها وإبداعاتها الفنية.
وحسب البرنامج الفني للمهرجان فإن هذه التظاهرة ستعرف مشاركة متنوعة لعدة فرق فلكلورية شعبية تمثل مختلف أقاليم الجهة الشرقية وخارجها وخاصة من وجدة وجرادة وبركان وتاوريرت وبولمان وذلك سعيا من الجهة المنظمة إلى الانفتاح والتنوع الرامي إلى فسح المجال للفرق المشاركة للتباري وتبادل التجارب فيما بينها بخصوص هذا الفن.
وسيتميز حفل الافتتاح٬ الذي سيعرف أيضا تقديم الفرق الشعبية المشاركة في المهرجان٬ بتكريم ثلاث شخصيات فنية من بين النماذج التي أعطت الكثير لهذا الفن ويتعلق الأمر بالشيخ أحمد ليو والشيخ علال المالحي والشاب محمد الزينبي.
وسيتم على هامش هذه التظاهرة الثقافية تنظيم ندوة فكرية حول المؤهلات السياحية والثقافية لإقليم بركان من قبل المجلس الإقليمي للسياحة٬ إلى جانب معارض خاصة بالمنتجات الفنية والتقليدية التي أنجزتها أنامل محلية تابعة للنسيج الجمعوي بالمنطقة.
تحتضن مدينة بركان من 29 إلى 31 غشت الجاري المهرجان الأول للفنون الشعبية الذي تنظمه وزارة الثقافة والجماعة الحضرية لبركان تحت شعار "حتى نعيد الاعتبار لتراثنا الشعبي".
وتهدف هذه التظاهرة الثقافية التي يسعى منظموها إلى أن تكون محطة سنوية إلى رد الاعتبار للفنون الشعبية التي تشكل مكونا أساسيا من مكونات التراث الثقافي التي تزخر بها الجهة الشرقية وبالتالي فتح المجال لمختلف الفرق الشعبية المشاركة في المهرجان لإبراز قدراتها وإبداعاتها الفنية.
وحسب البرنامج الفني للمهرجان فإن هذه التظاهرة ستعرف مشاركة متنوعة لعدة فرق فلكلورية شعبية تمثل مختلف أقاليم الجهة الشرقية وخارجها وخاصة من وجدة وجرادة وبركان وتاوريرت وبولمان وذلك سعيا من الجهة المنظمة إلى الانفتاح والتنوع الرامي إلى فسح المجال للفرق المشاركة للتباري وتبادل التجارب فيما بينها بخصوص هذا الفن.
وسيتميز حفل الافتتاح٬ الذي سيعرف أيضا تقديم الفرق الشعبية المشاركة في المهرجان٬ بتكريم ثلاث شخصيات فنية من بين النماذج التي أعطت الكثير لهذا الفن ويتعلق الأمر بالشيخ أحمد ليو والشيخ علال المالحي والشاب محمد الزينبي.
وسيتم على هامش هذه التظاهرة الثقافية تنظيم ندوة فكرية حول المؤهلات السياحية والثقافية لإقليم بركان من قبل المجلس الإقليمي للسياحة٬ إلى جانب معارض خاصة بالمنتجات الفنية والتقليدية التي أنجزتها أنامل محلية تابعة للنسيج الجمعوي بالمنطقة.