ناظورسيتي ـ متابعة:
من المنتظر أن يتمّ في غضون الأسبوع الأوّل من غشت المقبل بدء جلسات محاكمة "شبكة النّاظور" للتهريب الدولي للمخدّرات، وذلك بعد أزيد من ستّة أشهر على فتح هذا الملف المُتابع ضمنه مائة وثلاثة عشر مُتّهما؛ على رأسهم محمّد الغاني وثلاثون من البحرية الملكية و تسعة عشر دركيا وسبع وعشرون فردا من القوات المساعدة، إضافة لفرد واحد من القوات المسلّحة الملكية، ومُحاميان اثنان مُتابعان في حالة سراح مؤقّت.
وسيقوم الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالدّار البيضاء، خلال ما تبقى من أيام يوليوز الجاري، على إعداد المُلتمس النهائي بناء على محاضر الاستنطاق التفصيلي الذي أشرف عليه القاضي جمال سرحان، قاضي التحقيق بالغرفة الرابعة بالاستئنافية المذكورة.
وحسب ما تسرّب من محاضر التحقيق التفصيلي، فإنّ أقوال الغاني أمام رجال الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تتضمّن، دائما حسب المحاضر، اعترافات بتهريب أزيد من مائة وثمانية وسبعين طنّا من المُخدّرات عبر عمليات مُتفرقة، وبواسطة زوارق "الغوفاست".
وفي علاقة بالملف، كانت قد أُثيرت قُبيل أيّام قراءات تتكهّن بإيقاف القاضي جمال سرحان عن العمل، وهو الأمر الذي لم يتأكّد بعد، على العلم بأنّه بُني على ضوء توقّف القاضي مؤخّرا عن التوجّه صوب المحكمة واكتفاؤه بالبقاء ببيته.
من المنتظر أن يتمّ في غضون الأسبوع الأوّل من غشت المقبل بدء جلسات محاكمة "شبكة النّاظور" للتهريب الدولي للمخدّرات، وذلك بعد أزيد من ستّة أشهر على فتح هذا الملف المُتابع ضمنه مائة وثلاثة عشر مُتّهما؛ على رأسهم محمّد الغاني وثلاثون من البحرية الملكية و تسعة عشر دركيا وسبع وعشرون فردا من القوات المساعدة، إضافة لفرد واحد من القوات المسلّحة الملكية، ومُحاميان اثنان مُتابعان في حالة سراح مؤقّت.
وسيقوم الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالدّار البيضاء، خلال ما تبقى من أيام يوليوز الجاري، على إعداد المُلتمس النهائي بناء على محاضر الاستنطاق التفصيلي الذي أشرف عليه القاضي جمال سرحان، قاضي التحقيق بالغرفة الرابعة بالاستئنافية المذكورة.
وحسب ما تسرّب من محاضر التحقيق التفصيلي، فإنّ أقوال الغاني أمام رجال الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تتضمّن، دائما حسب المحاضر، اعترافات بتهريب أزيد من مائة وثمانية وسبعين طنّا من المُخدّرات عبر عمليات مُتفرقة، وبواسطة زوارق "الغوفاست".
وفي علاقة بالملف، كانت قد أُثيرت قُبيل أيّام قراءات تتكهّن بإيقاف القاضي جمال سرحان عن العمل، وهو الأمر الذي لم يتأكّد بعد، على العلم بأنّه بُني على ضوء توقّف القاضي مؤخّرا عن التوجّه صوب المحكمة واكتفاؤه بالبقاء ببيته.