ناظورسيتي - إلياس حجلة
في إطار تفعيل برنامج الأئمة المؤطرين ، انعقد يوم الأربعاء 08 ربيع الأول 1436هـ الموافق لـ 31 دجنبر 2014م ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بمقر المجلس العلمي بالناظور الاجتماعي الدوري الشهري للسادة الأئمة المؤطرين ترأسه السيد رئيس المجلس العلمي المحلي بمعية السيد مندوب الشؤون الإسلامية وفي بداية اللقاء ألقى الأستاذ ميمون بريسول رئيس المجلس كلمة ذكر بأهمية البرنامج الذي تراهن عليه الوزارة والمجلس العلمي الأعلى في تكوين الأئمة وتنويرهم وفق الثوابت والاختيارات التي اجمعت عليها الأمة المغربية ، وأشار إلى الدور الفعال الذي يقوم به الامام المؤطر في اكتشاف منطقة جماعته ومساجدها وكل المرافق الأخرى الدينية كالكتاتيب والزوايا وغيرها. حتى يتم التواصل بأسهل الطرق وأيسرها.
كما نوه فضيلته بالأنشطة التي تسطر في هذا المجال خاصة منها ما يتعلق بالتواصل مع القيمين الدينيين أو الفاعلين في الحقل الديني والاجتماعي والعلمي والثقافي ، واقترح بعض مشاريع أنشطة ثقافية وعلمية واجتماعية للفترة المقبلة من موسم 1436هـ/ 2015م .
ومن جهته تناول السيد مندوب الشؤون الإسلامية ما لبرنامج الأئمة المؤطرين من أهمية في إطار تدبير الشأن الديني الذي انطلق منذ عام 2004 ونوه بالتجربة المغربية بقيادة أمير المومنين في هذا المجال والتي أصبحت محطة اهتمام الكثير من البلدان.
ثم تناول السادة الأئمة ومنسقهم ما يتعلق بالبرنامج من حيث المعلوماتية والتقنية ، وناقشوا بعض الأعطاب التي تحتاج إلى إصلاح من طرف المصالح المعنية.
في إطار تفعيل برنامج الأئمة المؤطرين ، انعقد يوم الأربعاء 08 ربيع الأول 1436هـ الموافق لـ 31 دجنبر 2014م ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بمقر المجلس العلمي بالناظور الاجتماعي الدوري الشهري للسادة الأئمة المؤطرين ترأسه السيد رئيس المجلس العلمي المحلي بمعية السيد مندوب الشؤون الإسلامية وفي بداية اللقاء ألقى الأستاذ ميمون بريسول رئيس المجلس كلمة ذكر بأهمية البرنامج الذي تراهن عليه الوزارة والمجلس العلمي الأعلى في تكوين الأئمة وتنويرهم وفق الثوابت والاختيارات التي اجمعت عليها الأمة المغربية ، وأشار إلى الدور الفعال الذي يقوم به الامام المؤطر في اكتشاف منطقة جماعته ومساجدها وكل المرافق الأخرى الدينية كالكتاتيب والزوايا وغيرها. حتى يتم التواصل بأسهل الطرق وأيسرها.
كما نوه فضيلته بالأنشطة التي تسطر في هذا المجال خاصة منها ما يتعلق بالتواصل مع القيمين الدينيين أو الفاعلين في الحقل الديني والاجتماعي والعلمي والثقافي ، واقترح بعض مشاريع أنشطة ثقافية وعلمية واجتماعية للفترة المقبلة من موسم 1436هـ/ 2015م .
ومن جهته تناول السيد مندوب الشؤون الإسلامية ما لبرنامج الأئمة المؤطرين من أهمية في إطار تدبير الشأن الديني الذي انطلق منذ عام 2004 ونوه بالتجربة المغربية بقيادة أمير المومنين في هذا المجال والتي أصبحت محطة اهتمام الكثير من البلدان.
ثم تناول السادة الأئمة ومنسقهم ما يتعلق بالبرنامج من حيث المعلوماتية والتقنية ، وناقشوا بعض الأعطاب التي تحتاج إلى إصلاح من طرف المصالح المعنية.