ناظورسيتي :
انعقدت أمس الأربعاء 22 مارس الجاري، بالرباط، فعاليات المنتدى المغربي البلجيكي، المنظم من طرف الوزارة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، تحت شعار "شراكة مبتكرة في خدمة الكفاءات"، وذلك بحضور وزراء وشخصيات وازنة وعدد من أفراد الجالية المنحدرين من إقليم الناظور..
وقد ترأس فعاليات المنتدى كل من عبد الكريم بنعتيق، الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة ورشيد مدران، الوزير الفرنكفوني المكلف بالشباب والرياضة والتنمية ببروكسيل، وشهد مشاركة ثلة من الكفاءات المغربية المقيمة ببلجيكا ومسؤولين وفعاليات من بلجيكا والمغرب، حيث تم فتح النقاش وتبادل وجهات النظر من أجل الرقي وتنمية الشراكة المتجددة والفعالة بين البلدين لخدمة الكفاءات وجعلها من الركائز الأساسية لهذه الشراكة.
ويتوخى من ذات المنتدى تحقيق تقوية الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج وبلدهم الأصلي؛ وتثمين فرص الاستثمار المنتج بين بالمغرب وبلجيكا؛ تقوية التقارب بين المقاولات المغربية والبلجيكية والنسيج الاقتصادي بالبلدين، وذلك من أجل خلق التناسق بين المشاريع المبتكرة؛ الاستفادة من المعرفة وخبرة الكفاءات المغربية -البلجيكية في مختلف المجالات : العلمية والثقافية والاقتصادية..؛ تسليط الضوء على دور المهاجرين في نشر الثقافة المغربية في الخارج والحفاظ على الهوية المغربية للأجيال الصاعدة.
انعقدت أمس الأربعاء 22 مارس الجاري، بالرباط، فعاليات المنتدى المغربي البلجيكي، المنظم من طرف الوزارة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، تحت شعار "شراكة مبتكرة في خدمة الكفاءات"، وذلك بحضور وزراء وشخصيات وازنة وعدد من أفراد الجالية المنحدرين من إقليم الناظور..
وقد ترأس فعاليات المنتدى كل من عبد الكريم بنعتيق، الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة ورشيد مدران، الوزير الفرنكفوني المكلف بالشباب والرياضة والتنمية ببروكسيل، وشهد مشاركة ثلة من الكفاءات المغربية المقيمة ببلجيكا ومسؤولين وفعاليات من بلجيكا والمغرب، حيث تم فتح النقاش وتبادل وجهات النظر من أجل الرقي وتنمية الشراكة المتجددة والفعالة بين البلدين لخدمة الكفاءات وجعلها من الركائز الأساسية لهذه الشراكة.
ويتوخى من ذات المنتدى تحقيق تقوية الروابط بين المغاربة المقيمين بالخارج وبلدهم الأصلي؛ وتثمين فرص الاستثمار المنتج بين بالمغرب وبلجيكا؛ تقوية التقارب بين المقاولات المغربية والبلجيكية والنسيج الاقتصادي بالبلدين، وذلك من أجل خلق التناسق بين المشاريع المبتكرة؛ الاستفادة من المعرفة وخبرة الكفاءات المغربية -البلجيكية في مختلف المجالات : العلمية والثقافية والاقتصادية..؛ تسليط الضوء على دور المهاجرين في نشر الثقافة المغربية في الخارج والحفاظ على الهوية المغربية للأجيال الصاعدة.