بدر أعراب | اِلياس حجلة
أقدم مجموعة من العمّال التابعين لبلدية الناظور، أثناء قيامهم بمزاولة بعض الأشغال والاِصلاحات، على مستوى الملتقى الطرقي المعروف لدى عموم الساكنة بـ"النّافورة"، الكائنة على مبعدة أمتار من المسشفى المركزي "الحسني"، على إتلاف أنبوب للمياه الصالحة للشرب، ما ترّتب عن ذلك مشكل عرقلة حركة السير، نتيجة تكوّن كمّية هائلة من الأوحال، جراء سيول المياه التي غمرت أحد كبرى شوارع وسط المدينة المُكنى بشارع "يوسف ابن تاشفين" الذي يشهد حركة دؤوبة بـاِعتباره القلب النابض للمدينة.
وفي هذا السياق، شجب مواطنون ممّن طالهم الضرّر من جراء سيول المياه، لا سيما منهم أصحاب المحلات التجارية، اللامبالاة والعشوائية التي تسِم وتطبع أشغال بلدية الناظور دائما كـ"ماركة مسجّلة"، حسب زعمِ أحد الظرفـاء الذين لا يخلو مكانٌ منهم، مستطرداً في وصفه الوضع المقرون بحال البلدية، أنّ "الحاجة اللي ما تشبه مولاها حرام".
أقدم مجموعة من العمّال التابعين لبلدية الناظور، أثناء قيامهم بمزاولة بعض الأشغال والاِصلاحات، على مستوى الملتقى الطرقي المعروف لدى عموم الساكنة بـ"النّافورة"، الكائنة على مبعدة أمتار من المسشفى المركزي "الحسني"، على إتلاف أنبوب للمياه الصالحة للشرب، ما ترّتب عن ذلك مشكل عرقلة حركة السير، نتيجة تكوّن كمّية هائلة من الأوحال، جراء سيول المياه التي غمرت أحد كبرى شوارع وسط المدينة المُكنى بشارع "يوسف ابن تاشفين" الذي يشهد حركة دؤوبة بـاِعتباره القلب النابض للمدينة.
وفي هذا السياق، شجب مواطنون ممّن طالهم الضرّر من جراء سيول المياه، لا سيما منهم أصحاب المحلات التجارية، اللامبالاة والعشوائية التي تسِم وتطبع أشغال بلدية الناظور دائما كـ"ماركة مسجّلة"، حسب زعمِ أحد الظرفـاء الذين لا يخلو مكانٌ منهم، مستطرداً في وصفه الوضع المقرون بحال البلدية، أنّ "الحاجة اللي ما تشبه مولاها حرام".