عبد الرحيم العسري*
وصل إلى مدينة الحسيمة، قبل قليل من يومه الإثنين 22 ماي 2017، وفد حكومي رفيع المستوى، مرفوقاً بالصحافة الوطنية والدولية للوقوف عن كثب عن الملف المطلبي الشعبي التي ترفعه ساكنة الحسيمة منذ شهور.
وأوضح موفد موقع “كشك”، أن الوفد الوزاري الهام يتكون من عبد الوافي الفتيت، وزير الداخلية، عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وزير الصحة لحسن الوردي، وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء عبد القادر اعمارة. بالإضافة إلى شرفات أفيلال كاتبة الدولة لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء مكلفة بالماء، محمد حصاد وزير التربية والوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، محمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال، ثم الفاسي الفهري، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
وبحسب ذات المصادر، ستعقد اللجنة الوزارية لقاءات مع مسؤولي ومنتخبي الإقليم، للوقوف على أوضاع المنطقة عن قرب، خصوصا المطالب الاجتماعية والاقتصادية التي حملها “حراك الريف” منذ شهور.
وتعتبر هذه الزيارة الرسمية هي الأولى من نوعها بعد المسيرة الحاشدة التي نظنها نشطاء الحراك يوم الخميس الماضي، والتي أدانت تصريحات الأغلبية الحكومية التي اتهمتهم بـ “النزعة الإنفصالية” و”العمالة للخارج”.
وبحسب ذات المصادر، ستقف اللجنة الحكومية المرفوقة بالصحافة الوطنية والدولية، على المشاريع التنموية بالإقليم ومدى التزام المسؤولين في تنفيذها ضمن برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”.
*عن كشك
وصل إلى مدينة الحسيمة، قبل قليل من يومه الإثنين 22 ماي 2017، وفد حكومي رفيع المستوى، مرفوقاً بالصحافة الوطنية والدولية للوقوف عن كثب عن الملف المطلبي الشعبي التي ترفعه ساكنة الحسيمة منذ شهور.
وأوضح موفد موقع “كشك”، أن الوفد الوزاري الهام يتكون من عبد الوافي الفتيت، وزير الداخلية، عزيز أخنوش، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وزير الصحة لحسن الوردي، وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء عبد القادر اعمارة. بالإضافة إلى شرفات أفيلال كاتبة الدولة لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء مكلفة بالماء، محمد حصاد وزير التربية والوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، محمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال، ثم الفاسي الفهري، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
وبحسب ذات المصادر، ستعقد اللجنة الوزارية لقاءات مع مسؤولي ومنتخبي الإقليم، للوقوف على أوضاع المنطقة عن قرب، خصوصا المطالب الاجتماعية والاقتصادية التي حملها “حراك الريف” منذ شهور.
وتعتبر هذه الزيارة الرسمية هي الأولى من نوعها بعد المسيرة الحاشدة التي نظنها نشطاء الحراك يوم الخميس الماضي، والتي أدانت تصريحات الأغلبية الحكومية التي اتهمتهم بـ “النزعة الإنفصالية” و”العمالة للخارج”.
وبحسب ذات المصادر، ستقف اللجنة الحكومية المرفوقة بالصحافة الوطنية والدولية، على المشاريع التنموية بالإقليم ومدى التزام المسؤولين في تنفيذها ضمن برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”.
*عن كشك