ناظورسيتي/متابعة
أعلنت إدارة الكلية المتعددة الاختصاصات بمدينة مارتيل، حالة من الاستنفار، بعد تحول الغش في الامتحانات باستخدام الهواتف الذكية وأجهزة إلكترونية أخرى إلى ظاهرة تؤرق الأساتذة وإدارة الكلية.
وخلال الامتحانات الأخيرة، التي اجتازها الطلبة، تم حجز أزيد من 140 هاتفاً وعشرات الأجهزة الإلكترونية لأخرى، في مختلف القاعات.
مصدر إعلامي أوضح، أن الأمر لم يعد يقتصر على حالات معدودة، بل إن الغش بين الطلبة أصبح ظاهرة مقلقة.
وكشف ذات المصدر، أن اجتماعاً عُقد على مستوى إدارة الكلية بحضور ممثلي جميع الشعب، نوقش خلاله استفحال الظاهرة والبحث عن الحلول المناسبة.
وأضاف أن تقريراً تم رفعه إلى جامعة عبد المالك السعدي، التي تتبع لها كلية مارتيل، من أجل أن يتم بحث الموضوع أيضاً على مستوى الجامعة بأكملها.
وذكر أن إدارة الكلية ستتخذ الإجراءات اللازمة التي يسمح بها القانون في حق المتورطين في الغش باستخدام الهواتف.
ودقّ مسؤول جامعي، أن موضوع الغش في الامتحانات لم يعد مقبولاً التسامح معه أو تجاهله، مشيراً إلى أن الأمر يحتاج سن قوانين زجرية تسمح للجامعة باتخاذ إجراءات رادعة ضد المتورطين في الغش. خصوصاً الطلبة الذين يعملون على تحرير الأجوبة من خارج الكلية وبعثها إلى زملائهم داخل القاعات.
أعلنت إدارة الكلية المتعددة الاختصاصات بمدينة مارتيل، حالة من الاستنفار، بعد تحول الغش في الامتحانات باستخدام الهواتف الذكية وأجهزة إلكترونية أخرى إلى ظاهرة تؤرق الأساتذة وإدارة الكلية.
وخلال الامتحانات الأخيرة، التي اجتازها الطلبة، تم حجز أزيد من 140 هاتفاً وعشرات الأجهزة الإلكترونية لأخرى، في مختلف القاعات.
مصدر إعلامي أوضح، أن الأمر لم يعد يقتصر على حالات معدودة، بل إن الغش بين الطلبة أصبح ظاهرة مقلقة.
وكشف ذات المصدر، أن اجتماعاً عُقد على مستوى إدارة الكلية بحضور ممثلي جميع الشعب، نوقش خلاله استفحال الظاهرة والبحث عن الحلول المناسبة.
وأضاف أن تقريراً تم رفعه إلى جامعة عبد المالك السعدي، التي تتبع لها كلية مارتيل، من أجل أن يتم بحث الموضوع أيضاً على مستوى الجامعة بأكملها.
وذكر أن إدارة الكلية ستتخذ الإجراءات اللازمة التي يسمح بها القانون في حق المتورطين في الغش باستخدام الهواتف.
ودقّ مسؤول جامعي، أن موضوع الغش في الامتحانات لم يعد مقبولاً التسامح معه أو تجاهله، مشيراً إلى أن الأمر يحتاج سن قوانين زجرية تسمح للجامعة باتخاذ إجراءات رادعة ضد المتورطين في الغش. خصوصاً الطلبة الذين يعملون على تحرير الأجوبة من خارج الكلية وبعثها إلى زملائهم داخل القاعات.