ناظورسيتي – أيوب الصاخي
غص المركب الثقافي بالناظور والأزقة المحيطة به بجماهير غفيرة أتت للقاء مغنيي الراب كلاشينكوف وفريكنبو، رائدي الراب الريفي بإصدارين مونتاليتا ريفلاند والرجولة في القلب وبإحيائهما لأكبر نشاط شبابي بالإقليم، فبدأت الجماهير في الوفود قبل بدأ التظاهرة المسماة الراب إساوار ثمازيغت بساعتين، وفور فتح أبواب المركب امتلأت جنباته عن أخرها ولم تتمكن أعداد من الجماهير من الدخول لتجاوز المركب قدرته الإستيعابية.
مرت الأمسية في جو احتفالي مهيب وبحضور شباب الإقليم العاشق لفن الراب الريفي، قدم فيها كلاشينكوف كوكتيل من ميكستايب مونتاليتا ريفلاند وبعضا من أغانيه المسجلة سابقا والقادمة كذلك، فيما ردد الجمهور مع فريكنبو وأمين لبحر مقاطع ميكستايب الرجولة في القلب، بينما عرف العرض تميزا لمنسق الموسيقى جبريل م والمقدم علاء الدين بنحدو ومغنيا الراب ناصر وريف سطوب.
وصف العديد من الحاضرين والمهتمين التظاهرة بعيد الراب بالريف، حيث لم يسبق أن عرفت الأنشطة المنظمة بالمركب الثقافي حضورا كبيرا من حجم حضور أمسية كلاشينكوف وفريكنبو، وهذا ما يؤكد بشدة أن قاعدة محبي فن الراب بالريف واسعة، وأعداد مستمعي ومتتبعي الفنانين كلاشينكوف وفريكنبو كبيرة، وهذا ليس إلا ثمرة عملهما واجتهادهما لإخراج الراب الريفي من الهواية إلى الإحترافية، وهذا ما أظهره تفاعل الجماهير المميز مع المقاطع التي تم أداءها، ورفضهم الخروج من قاعة العرض رغم انتهائه وتهافتهم للقاء فنانين ألهما شباب الريف بإصداراتهما عبر الشبكة العنكبوتية.
غص المركب الثقافي بالناظور والأزقة المحيطة به بجماهير غفيرة أتت للقاء مغنيي الراب كلاشينكوف وفريكنبو، رائدي الراب الريفي بإصدارين مونتاليتا ريفلاند والرجولة في القلب وبإحيائهما لأكبر نشاط شبابي بالإقليم، فبدأت الجماهير في الوفود قبل بدأ التظاهرة المسماة الراب إساوار ثمازيغت بساعتين، وفور فتح أبواب المركب امتلأت جنباته عن أخرها ولم تتمكن أعداد من الجماهير من الدخول لتجاوز المركب قدرته الإستيعابية.
مرت الأمسية في جو احتفالي مهيب وبحضور شباب الإقليم العاشق لفن الراب الريفي، قدم فيها كلاشينكوف كوكتيل من ميكستايب مونتاليتا ريفلاند وبعضا من أغانيه المسجلة سابقا والقادمة كذلك، فيما ردد الجمهور مع فريكنبو وأمين لبحر مقاطع ميكستايب الرجولة في القلب، بينما عرف العرض تميزا لمنسق الموسيقى جبريل م والمقدم علاء الدين بنحدو ومغنيا الراب ناصر وريف سطوب.
وصف العديد من الحاضرين والمهتمين التظاهرة بعيد الراب بالريف، حيث لم يسبق أن عرفت الأنشطة المنظمة بالمركب الثقافي حضورا كبيرا من حجم حضور أمسية كلاشينكوف وفريكنبو، وهذا ما يؤكد بشدة أن قاعدة محبي فن الراب بالريف واسعة، وأعداد مستمعي ومتتبعي الفنانين كلاشينكوف وفريكنبو كبيرة، وهذا ليس إلا ثمرة عملهما واجتهادهما لإخراج الراب الريفي من الهواية إلى الإحترافية، وهذا ما أظهره تفاعل الجماهير المميز مع المقاطع التي تم أداءها، ورفضهم الخروج من قاعة العرض رغم انتهائه وتهافتهم للقاء فنانين ألهما شباب الريف بإصداراتهما عبر الشبكة العنكبوتية.