ناظورسيتي - متابعة
رصدت منظمة إسبانية غير حكومية قيام أفراد من القوات العمومية المغربية يوم الجمعة الماضي بالدخول الى المنطقة الحدودية العازلة بين مليلية والناظور والخاضعة للسيادة الإسبانية وذلك لإعادة مجموعة من المهاجرين الذين حاولوا التسلل الى المدينة المحتلة.
ونشرت هذه المنظمة صور وفيديوهات توثق قيام أفراد من القوات العمومية المغربية باعتقال مجموعة من المهاجرين في المنطقة المسيجة الخاضعة للنفوذ الإسباني وإرجاعهم الى التراب المغربي.
قال جوزيف بالزون رئيس المنظمة أن دخول القوات المغربية لهذه المنطقة هو الأول من من نوعه وهو ما اعتبره خرقا للقوانين الأوروبية التي تمنع إرجاع المهاجرين الذين دخلوا التراب الأوروبي بدون أن يعرف ما إذا كان المهاجر يستحق اللجوء أم لا.
وخلف هذا الأمر جدلا واسعا في إسبانيا حيث نقلت مصادر صحفية إسبانية عن المتحدث باسم إحدى جمعيات الحرس المدني فضل عدم الكشف عن اسمه أن "ما وقع أمر خطير ويمس بالسيادة الإسبانية".
رصدت منظمة إسبانية غير حكومية قيام أفراد من القوات العمومية المغربية يوم الجمعة الماضي بالدخول الى المنطقة الحدودية العازلة بين مليلية والناظور والخاضعة للسيادة الإسبانية وذلك لإعادة مجموعة من المهاجرين الذين حاولوا التسلل الى المدينة المحتلة.
ونشرت هذه المنظمة صور وفيديوهات توثق قيام أفراد من القوات العمومية المغربية باعتقال مجموعة من المهاجرين في المنطقة المسيجة الخاضعة للنفوذ الإسباني وإرجاعهم الى التراب المغربي.
قال جوزيف بالزون رئيس المنظمة أن دخول القوات المغربية لهذه المنطقة هو الأول من من نوعه وهو ما اعتبره خرقا للقوانين الأوروبية التي تمنع إرجاع المهاجرين الذين دخلوا التراب الأوروبي بدون أن يعرف ما إذا كان المهاجر يستحق اللجوء أم لا.
وخلف هذا الأمر جدلا واسعا في إسبانيا حيث نقلت مصادر صحفية إسبانية عن المتحدث باسم إحدى جمعيات الحرس المدني فضل عدم الكشف عن اسمه أن "ما وقع أمر خطير ويمس بالسيادة الإسبانية".