تظهر في هذا الشريط شابة في عقدها الثاني، وهي تدعي الإعاقة الجسدية من أجل أن يجود عليها بعض المارة بالمال، في حين يشير الفيديو إلى أنها تتخد من إعاقتها "المزيفة" مطية للاسترزاق، واستجداء جيوب المارة. هذا الأسلوب دفع الجهات المتخصصة في مكافحة التسول إلى تصويرها بالكاميرا، وتسجيل نشاطها اليومي انطلاقا من خروجها من سيارتها الفاخرة، وتغييرها لملابسها بالسيارة لتنزل منها معاقة، وبملابس رثة في هيئة شابة أنهكتها عوائد الزمن.