متابعة
اعتبر المحامي عن هيئة القنيطرة، محمد حداش، “إن قرار وكيل المك القاضي بإيداع الزميل المهدوي بالسجن وتابعته في حالة اعتقال كان مفاجئا بالنظر لكيفية التي مر بها النقاش والاسلوب الذي اعتمد عليه المهدوي في الدفاع عن قناعاته، حيث أوضح أن القرار لم يكن قانونيا بل هو محاولة لتصفية حسابات وإسكات صوته”.
وأكد حداش، في تصريح خص به موقع بديل ، على ان “معنويات المهدوي مرتفعة جدا، وأنه يوصي كافة زملائه ورفاقه والمتضامنين معه ألا يقلقوا عليه، بل إنه يقول: لقد دقت ساعة النضال الحقيقي الذي يفيد أن القرارات المتخذة في مثل هذه القضايا صادرة عن سجانيه وأن من اتخذها هو المُعتقل وليس حميد المهدوي”.
وأوضح المتحدث ، “أن الجهات التي اتخذت هذا القرارات توجد خارج السلطة القضائية، وانها توجد داخل سجن المهدوي، على حد تعبير هذا الأخير الذي شدد على أن أجل الطعن قد فاتهم”.
وقال حداش، “لقد صدمت للقرار لأن جميع الوقائع والمؤشرات تؤكد على انه ليس هناك أي اعتقال”، ونقل عن المهدوي قوله امام وكيل الملك:”أنا لم أحرض أحدا ولم آتيإلى الحسيمة لكي أحرض وشعبر الريف أكبر من أن يُحَرَّض، وهناك أكثر من دليل على براءتي لأنني هنا لقيام بعمل الصحفي فقط، ولا يهمني أي تأويل للوقائع، في إشارة إلى الضابط الذي قال إنه عاين الواقعة”.
اعتبر المحامي عن هيئة القنيطرة، محمد حداش، “إن قرار وكيل المك القاضي بإيداع الزميل المهدوي بالسجن وتابعته في حالة اعتقال كان مفاجئا بالنظر لكيفية التي مر بها النقاش والاسلوب الذي اعتمد عليه المهدوي في الدفاع عن قناعاته، حيث أوضح أن القرار لم يكن قانونيا بل هو محاولة لتصفية حسابات وإسكات صوته”.
وأكد حداش، في تصريح خص به موقع بديل ، على ان “معنويات المهدوي مرتفعة جدا، وأنه يوصي كافة زملائه ورفاقه والمتضامنين معه ألا يقلقوا عليه، بل إنه يقول: لقد دقت ساعة النضال الحقيقي الذي يفيد أن القرارات المتخذة في مثل هذه القضايا صادرة عن سجانيه وأن من اتخذها هو المُعتقل وليس حميد المهدوي”.
وأوضح المتحدث ، “أن الجهات التي اتخذت هذا القرارات توجد خارج السلطة القضائية، وانها توجد داخل سجن المهدوي، على حد تعبير هذا الأخير الذي شدد على أن أجل الطعن قد فاتهم”.
وقال حداش، “لقد صدمت للقرار لأن جميع الوقائع والمؤشرات تؤكد على انه ليس هناك أي اعتقال”، ونقل عن المهدوي قوله امام وكيل الملك:”أنا لم أحرض أحدا ولم آتيإلى الحسيمة لكي أحرض وشعبر الريف أكبر من أن يُحَرَّض، وهناك أكثر من دليل على براءتي لأنني هنا لقيام بعمل الصحفي فقط، ولا يهمني أي تأويل للوقائع، في إشارة إلى الضابط الذي قال إنه عاين الواقعة”.