ناظورسيتي:
توصل موقع ناظورسيتي بمعلومات مُتطابقة من أفراد منتمين للجالية المغربية عَبروا من مدينة مليلية صوب بني انصار مُكتفين بورقة من فئة خمسين درهما لنيل خاتم المراقبة الصحية المُصرّح بالسلامة من مرض أنفلونزا الخنازير، وهو ما دفعنا لطرح تساءل مرتبط بهذا المبلغ وقيمته في تعريض الأمن الصحي للمغاربة للخطر.
نفس المصادر المُتطابقة أفادت بأنّ سماسرة متحلّقين حول كشك الفحص الصحي بمعبر الدّخول إلى بني انصار يتكلفون باستخلاص مبلغ خمسين درهما ممن يشتكون من الازدحام بالمعبر وكذا الغير راغبين في اجتياز الفحص الحراري الخاص بفيروس الإنفلونزا من أجل حمل الأوراق إلى داخل الكشك والعودة بها حاملة لأختام السلامة وسلبية الفحص.
هذه المعلومات الخطيرة يُمكن أن تُعبّر عن حجم الخطر المُتربّص بالمغاربة، خصوصا إذا كان نفس الإجراء مُتعاملا به بمُختلف معابر المملكة، ولا يُمكن الوقوف على حجم هذه المُمارسات إلاّ إذا قامت السلطات الصحّية ومسؤولو المعابر بفتح تحقيق حقيقي خاص بالأمر المُثار لطمأنة الرأي العام المحلّي والوطني
توصل موقع ناظورسيتي بمعلومات مُتطابقة من أفراد منتمين للجالية المغربية عَبروا من مدينة مليلية صوب بني انصار مُكتفين بورقة من فئة خمسين درهما لنيل خاتم المراقبة الصحية المُصرّح بالسلامة من مرض أنفلونزا الخنازير، وهو ما دفعنا لطرح تساءل مرتبط بهذا المبلغ وقيمته في تعريض الأمن الصحي للمغاربة للخطر.
نفس المصادر المُتطابقة أفادت بأنّ سماسرة متحلّقين حول كشك الفحص الصحي بمعبر الدّخول إلى بني انصار يتكلفون باستخلاص مبلغ خمسين درهما ممن يشتكون من الازدحام بالمعبر وكذا الغير راغبين في اجتياز الفحص الحراري الخاص بفيروس الإنفلونزا من أجل حمل الأوراق إلى داخل الكشك والعودة بها حاملة لأختام السلامة وسلبية الفحص.
هذه المعلومات الخطيرة يُمكن أن تُعبّر عن حجم الخطر المُتربّص بالمغاربة، خصوصا إذا كان نفس الإجراء مُتعاملا به بمُختلف معابر المملكة، ولا يُمكن الوقوف على حجم هذه المُمارسات إلاّ إذا قامت السلطات الصحّية ومسؤولو المعابر بفتح تحقيق حقيقي خاص بالأمر المُثار لطمأنة الرأي العام المحلّي والوطني