هذا هو حال العرب غرقوا في الوحل حتى الأذنين،الشتاء و الصيف عندهم فصل واحد،لا فرق بين المسجد والبرلمان،تبا لكم يا عريبّان
6.أرسلت من قبل
nador ino في 08/02/2012 22:28
monafi9in ach fiha ila wadan kan khaso yaskot oykhalih 7ata ikamal 3ad yahdar am3ah
7.أرسلت من قبل
RACHIDI في 09/02/2012 00:11
هذه نازلة تحتاج إلى فتوى من المشاييخ للبث في حكمها،وتوضيح مدى صحةهذالعمل من عدمه ؟ وتحتاج إلى تحليل دقيق يربط به واقع المسلمين مع مستقبلهم ؟.
8.أرسلت من قبل
لا للعاطفة الدينية في 09/02/2012 01:10
اشتعلت نيران الثورات في البلدان العربية.وأحرقت عروش الجبابرة القياصرة،وما زال بعضها مشتعلا ,وهمت كل طائفة با ستخلاف الجبابرة والجلوس على كراسيهم وكانت فرقة من يجعل من الدين بُردا وخطابا أكثر الفرق حظوظا للوصول إلى قلوب الجماهير التي تحركها عاطفة دينية إلى هذا المكان الذي كان كان مستحيلا التفكر فيه حتى في الحلم.ولكن بعد هذا. هل تستطيع هذه الحكومات التي تحمل شعارات دينية أن تواصل المسير ثم أن تعيد للانسان العربي المسلم مكانته وقيمته ، وعزته؟بهذا الأسلوب وبهذه العاطفة الزائدة لايمكن لي إلا أن أقول ووأسفاه على المسلمين ومستقبلهم! وأزداد تشاؤما واكتئابا. فهذا الذي قام به البرلماني قد يكون صحيحا من الناحية الشرعية ,ولكنه تنزيل في غير محله ولا هو مناسب للفترةوالظرفية العصيبة التي تعيشها مصر الحبيبة هذا الفعل مقصود وله هدف ولكن هذا المقصود سينقلب ضدا على أهداف صاحبه، وستزداد الكراهية للمسلمين وينظر إليهم كعنصر شاذ وسيستفيد منه الاخرون في كسب بعض من قضاياهم. وجملة القول أن هذا الاذان هو إعلام وأذان بان المسلمين شيعيشون مزيدا من الصراعات والاقتتال فيما بينهم أفرادا وجماعات فإذا لم يدركهم عقل يستنيرون به الطريق أو لطف من ربهم( مع أ ن اللطف والرحمة قريبة من العقلاء أكثر من غيرهم !) فإن هذا الاقتتال الدالخلي قد تنتقل ناره بين الدول العربية وسيقدمون حينها لعدوهم النصر الذي لم يكن له إحرازه بعدته. وسيختصرون عليه الطريق . أن نلتزم بالدين أفرادا وحكومات ذلك مطلب فطري قبل أن يكون شرعي.بشرط أن يكون هذا الالتزام مبني على العقل وليس على العاطفة أخذ الدين بالعاطفة مضر بصاحبه قبل غيره ,وأخذه بالوراثة دون فهم جديد لا يقل خطرا عن ذلك أيضا
9.أرسلت من قبل
nadoriss في 09/02/2012 10:55
machae allah allaho akbar allaho akbar allaho akbar walilahi alhamd
10.أرسلت من قبل
adam في 09/02/2012 12:13
... . ما ذا تنتظرون من المجلس الذي سمي بمجلس الشعب،؟ يعني فيه كل من هب ودب، /معذورون ! هو ليس بمحلس الحكماء ولاالعلاماء حتى تستغربوا، مجلس الشعب يعني الجوطية،- كلها يلغي بلغاه ،
11.أرسلت من قبل
simo في 09/02/2012 17:26
هذا مجرد بهلوان يريد الشهرة على حساب تحريك المشاعر و ذلك لقيامه بشيئ غير عادي لكي يوحي للآخرين بأنه أكثر الناس إيمانا و تقوى و لكنه شوه نفسه
12.أرسلت من قبل
ccv في 11/02/2012 12:18
c est un imbecile qui comprend rien ni dans l islam ou la politique, il me semble qu il voulait provoquer ces colegues, c est bien dommage surtous en Egypte les egyptiens sont les plus intelegent des arabes.