متابعة
رفْضُ المغاربة للطريقة "الفجّة" التي دبَّر بها الحكم الأمريكي "مارك غيغر" أطْوارَ المباراة التي جمعت النتخب الوطني، بالمنتخب البرتغالي، برسم ثاني الجولات من المجموعة الثانية، يَتواصلُ على مواقع التواصل الاجتماعي؛ فقد اهتدى عدد من الأطر الرياضية والمدربين المغاربة إلى إطلاق عريضة دولية تسعى إلى جمع توقيعات تطالب "الفيفا" بإلغاء نتيجة المباراة، التي بمُوجبها أُقْصي المنتخب الوطني من مُنافسات “المونديال”.
ويأتي إطلاق ذات العريضة من قبل النشطاء المغاربة بعد مُسلسل شدِّ الحبل بين لاعبي الفريق الوطني و"الفيفا"، والذي اشتدَّ بعد خروج نور الدين أمرابط، لاعب المنتخب، بتَصريحات نارية هاجمَ فيها الحكم الأمريكي، متهماً إياه بالتَّساهل مع "بحارة البرتغال"، وبطلب قميص البرتغالي كريستيانو رونالدو بين شوطي مقابلة أسود الأطلس والبرتغال؛ وهو ما ردَّت عليه "الفيفا" بالنفي، موضحةَ أن الحكام لديهم تعليمات واضحة بشأن سلوكهم وطريقة تعاملهم مع جميع منتخبات كأس العالم 2018.
وقد اهتدت الأطر الرياضية المغربية إلى إطلاق هذه العريضة على موقع "أفاز" العالمي، المُتخصص في العرائض، حملت عنوان "الاتحاد الدولي لكرة القدم: نداء لكل المغاربة.. جميعاً ضد الفيفا"، وفق تعبير نص العريضة.
وفي المقابل، يتساءل نص العريضة: "عن سبب تجاهل الفيفا لطلب الوفد المغربي بشأن إعادة مشاهدة مقاطع "الفيديو" خلال مباراة المنتخب والبرتغال، بينما خلال مقابلة أستراليا والدنمارك، سارعَ الفريق الفني والتقني التابع لأعلى هيئة دولية لكرة القدم إلى الولوج لتقنية الفيديو للتأكد من صحة الهدف الدنماركي"، وقال: ربما هذه التقنية لم تحدث لخدمة جميع الفرق بشكل مُتساوٍ.
رفْضُ المغاربة للطريقة "الفجّة" التي دبَّر بها الحكم الأمريكي "مارك غيغر" أطْوارَ المباراة التي جمعت النتخب الوطني، بالمنتخب البرتغالي، برسم ثاني الجولات من المجموعة الثانية، يَتواصلُ على مواقع التواصل الاجتماعي؛ فقد اهتدى عدد من الأطر الرياضية والمدربين المغاربة إلى إطلاق عريضة دولية تسعى إلى جمع توقيعات تطالب "الفيفا" بإلغاء نتيجة المباراة، التي بمُوجبها أُقْصي المنتخب الوطني من مُنافسات “المونديال”.
ويأتي إطلاق ذات العريضة من قبل النشطاء المغاربة بعد مُسلسل شدِّ الحبل بين لاعبي الفريق الوطني و"الفيفا"، والذي اشتدَّ بعد خروج نور الدين أمرابط، لاعب المنتخب، بتَصريحات نارية هاجمَ فيها الحكم الأمريكي، متهماً إياه بالتَّساهل مع "بحارة البرتغال"، وبطلب قميص البرتغالي كريستيانو رونالدو بين شوطي مقابلة أسود الأطلس والبرتغال؛ وهو ما ردَّت عليه "الفيفا" بالنفي، موضحةَ أن الحكام لديهم تعليمات واضحة بشأن سلوكهم وطريقة تعاملهم مع جميع منتخبات كأس العالم 2018.
وقد اهتدت الأطر الرياضية المغربية إلى إطلاق هذه العريضة على موقع "أفاز" العالمي، المُتخصص في العرائض، حملت عنوان "الاتحاد الدولي لكرة القدم: نداء لكل المغاربة.. جميعاً ضد الفيفا"، وفق تعبير نص العريضة.
وفي المقابل، يتساءل نص العريضة: "عن سبب تجاهل الفيفا لطلب الوفد المغربي بشأن إعادة مشاهدة مقاطع "الفيديو" خلال مباراة المنتخب والبرتغال، بينما خلال مقابلة أستراليا والدنمارك، سارعَ الفريق الفني والتقني التابع لأعلى هيئة دولية لكرة القدم إلى الولوج لتقنية الفيديو للتأكد من صحة الهدف الدنماركي"، وقال: ربما هذه التقنية لم تحدث لخدمة جميع الفرق بشكل مُتساوٍ.