أ.ف.ب
أفادت مصادر أمنية في شرطة باريس الجمعة، مصادرة السلطات الفرنسية لأسلحة شرطيين بسبب مخاوف من أن يكونا متطرفين إسلاميين، مع تقديم طلب بوقف أحدهما عن العمل. ولم تذكر المصادر اسمي الشرطيين أو رتبتيهما.
ويحمل جميع رجال الشرطة في باريس بنادق شبه رشاشة أثناء أداء الخدمة.
ويأتي هذا الإجراء في أعقاب مقتل أربعة موظفين في الثالث من أكتوبر بمقر شرطة باريس طعنا من قبل زميل لهم تبنى فكرا متطرفا.
وكان المهاجم خبير تكنولوجيا معلومات في الشرطة اعتنق الإسلام قبل عشر سنوات وتبنى معتقدات متطرفة، بحسب المحققين.
وتتعرض وزارة الداخلية إلى ضغوط شديدة لتوضيح لماذا إغفلت مؤشرات مقلقة صدرت من الموظف الذي عمل لسنوات عديدة في مقر شرطة باريس حيث طعن أربعة زملاء حتى الموت بسكين مطبخ وآلة حادة أخرى.
وشكلت وزارة الداخلية خلية خاصة لتعقب الأشخاص الذين يشتبه في أنهم من المتطرفين الاسلاميين في صفوف قوات الأمن.
وذكرت صحيفة "لا باريزيان" هذا الأسبوع أن 19 من موظفي وزارة الداخلية تحت المراقبة.
وأقر وزير الدخلية كريستوف كاستنير بوجود "قصور" يتمثل في عدم الإبلاغ عن المؤشرات التحذيرية التي صدرت عن منفذ الهجوم بمقر شرطة باريس، الذي دافع عن الاعتداء على صحيفة شارلي إيبدو في باريس حيث قتل 12 شخصا ونفذه شقيقان أعلنا مبايعتهما تنظيم القاعدة.
أفادت مصادر أمنية في شرطة باريس الجمعة، مصادرة السلطات الفرنسية لأسلحة شرطيين بسبب مخاوف من أن يكونا متطرفين إسلاميين، مع تقديم طلب بوقف أحدهما عن العمل. ولم تذكر المصادر اسمي الشرطيين أو رتبتيهما.
ويحمل جميع رجال الشرطة في باريس بنادق شبه رشاشة أثناء أداء الخدمة.
ويأتي هذا الإجراء في أعقاب مقتل أربعة موظفين في الثالث من أكتوبر بمقر شرطة باريس طعنا من قبل زميل لهم تبنى فكرا متطرفا.
وكان المهاجم خبير تكنولوجيا معلومات في الشرطة اعتنق الإسلام قبل عشر سنوات وتبنى معتقدات متطرفة، بحسب المحققين.
وتتعرض وزارة الداخلية إلى ضغوط شديدة لتوضيح لماذا إغفلت مؤشرات مقلقة صدرت من الموظف الذي عمل لسنوات عديدة في مقر شرطة باريس حيث طعن أربعة زملاء حتى الموت بسكين مطبخ وآلة حادة أخرى.
وشكلت وزارة الداخلية خلية خاصة لتعقب الأشخاص الذين يشتبه في أنهم من المتطرفين الاسلاميين في صفوف قوات الأمن.
وذكرت صحيفة "لا باريزيان" هذا الأسبوع أن 19 من موظفي وزارة الداخلية تحت المراقبة.
وأقر وزير الدخلية كريستوف كاستنير بوجود "قصور" يتمثل في عدم الإبلاغ عن المؤشرات التحذيرية التي صدرت عن منفذ الهجوم بمقر شرطة باريس، الذي دافع عن الاعتداء على صحيفة شارلي إيبدو في باريس حيث قتل 12 شخصا ونفذه شقيقان أعلنا مبايعتهما تنظيم القاعدة.