تقرير إخباري
انتهت جمعية بسمة للإنتاج الفني، عبر فرقتها لمحترف مسرح بسمة بوجدة، من عرضها لمسرحية "بغيت بلادي" ضمن احتفاليتها باليوم العالمي للمسرح بكل من جماعية بني شيكر لإقليم الناظور والمركز الثقافي بمدينة فكيك.. إذ تم ذلك بدعم من المندوبتين الإقلميتين المعنيتين من وزارة الثقافة.
وحاول العمل المسرحي تقديم قصة محمد.. ذلك المواطن المهاجر والعاشق لوطنه والمداوم للتخفي ضمن بلاد الغربة مفترشا الحجر ومغطى بأي شيء قادر على أداء هذه الوظيفة ولو صوريا.. فالعمل يرصد حلول ليل طويل بارد عم فيه الحنين ذات محمد للأهل والوطن ومن ثمة فتح فمه وقلبه للتعبير الصادق.
الدرب، الشاي وأنغام الوطن، ثمن الرحلة الكامن في دملج الأم، وركوب البحر.. إضافة للقاء جاكلين ورفض التنازل عن الهوية.. كلمات وجمل شكل تركيبها الملامح الرئيسة لـ "بغيت بلادي".. في حين حمل النص اسم محمد رحموني والإخراج والتشخيص اسم محمد الشركي، أما السينوغرافيا فيد كانت للبشير يوسفي، في حين نفذ مصطفى الاكحل الديكور..
انتهت جمعية بسمة للإنتاج الفني، عبر فرقتها لمحترف مسرح بسمة بوجدة، من عرضها لمسرحية "بغيت بلادي" ضمن احتفاليتها باليوم العالمي للمسرح بكل من جماعية بني شيكر لإقليم الناظور والمركز الثقافي بمدينة فكيك.. إذ تم ذلك بدعم من المندوبتين الإقلميتين المعنيتين من وزارة الثقافة.
وحاول العمل المسرحي تقديم قصة محمد.. ذلك المواطن المهاجر والعاشق لوطنه والمداوم للتخفي ضمن بلاد الغربة مفترشا الحجر ومغطى بأي شيء قادر على أداء هذه الوظيفة ولو صوريا.. فالعمل يرصد حلول ليل طويل بارد عم فيه الحنين ذات محمد للأهل والوطن ومن ثمة فتح فمه وقلبه للتعبير الصادق.
الدرب، الشاي وأنغام الوطن، ثمن الرحلة الكامن في دملج الأم، وركوب البحر.. إضافة للقاء جاكلين ورفض التنازل عن الهوية.. كلمات وجمل شكل تركيبها الملامح الرئيسة لـ "بغيت بلادي".. في حين حمل النص اسم محمد رحموني والإخراج والتشخيص اسم محمد الشركي، أما السينوغرافيا فيد كانت للبشير يوسفي، في حين نفذ مصطفى الاكحل الديكور..