المزيد من الأخبار






بعد 84 جلسة بالمحكمة.. ملف حراك الريف يدخل مراحله الأخيرة


بعد 84 جلسة بالمحكمة.. ملف حراك الريف يدخل مراحله الأخيرة
ناظورسيتي: متابعة

بدأ المتهمون في ملف "حراك الريف" المرحلين إلى الدارالبيضاء، و المطالبين بالحق المدني والدفاع، إضافة إلى المتتبعين والمهتمين بالقضية، يحصون الأيام المتبقية لانتهاء جلسات محاكمة كل من ناصر الزفزافي وباقي رفاقه والصحافي حميد المهداوي، بعدما بلغت عدد الجلسات حوالي 84 جلسة اتسمت كلها بوقائع حظيت باهتمام الرأي العام الوطني والدولي.

وأوضح محمد اغناج، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي الحراك، في تدوينة على حائط صفحته في فايسبوك ’’ان ملف معتقلي حراك الريف بالدار البيضاء يدخل مرحلته الاخيرة تقريبا، فبعد ما يزيد عن 84 جلسة، وبعد انتهاء الاستماع للمتهمين وللشهود، وبعد قرار المتهمين الانسحاب من المحاكمة، وبعد قرار دفاع المتهمين استمرار حضور الجلسات في صمت وعدم المرافعة عن المتهمين المنسحبين، وبعد مرافعات الطرف المدني يومي الثلاثاء والخميس الماضي، وبعد مرافعة النيابة العامة في اخر جلسة الخميس ثم خلال جلسة يوم الجمعة، قررت المحكمة تأخير الملف لجلسة الاثنين المقبل لمرافعة دفاع الصحفي المعتقل حميد المهداوي الذي لم ينسحب من المحاكمة‘‘.

وقال أغناج في التدوينة نفسها، انه بمجرد انتهاء المرافعات يومي الاثنين والثلاثاء، ستعلن المحكمة عن الجلسة التي ستحددها لسماع كلمات المتهمين الاخيرة، ثم المداولة في الملف للنطق بالحكم.

ويتابع الزفزافي و رفاقه البالغ عددهم 53، كل حسب المنسوب إليه، من أجل جناية المشاركة في المس بسلامة الدولة الداخلية عن طريق دفع السكان إلى إحداث التخريب في دوار أو منطقة، وجنح المساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وفي عقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح، وإهانة هيئة منظمة ورجال القوة العامة أثناء قيامهم بوظائفهم، والتهديد بارتكاب فعل من أفعال الاعتداء على الأموال، والتحريض على العصيان والتحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.

كما يتابعون من أجل جنح المشاركة في المس بالسلامة الداخلية للدولة عن طريق تسلم مبالغ مالية وفوائد لتمويل نشاط ودعاية من شأنها المساس بوحدة المملكة المغربية وسيادتها وزعزعة ولاء المواطنين لها ولمؤسسات الشعب المغربي ، والمساهمة في تنظيم مظاهرات بالطرق العمومية وعقد تجمعات عمومية بدون سابق تصريح والمشاركة في التحريض علنا ضد الوحدة الترابية للمملكة.



1.أرسلت من قبل rif du rif في 24/06/2018 14:46
on ai en 2018 et pas en 18 avant 2000 ans c est de la honte de trouve en prison ce genre des homes qui chercher leurs minimum de droit ,,,, la honte!!!! cela prouve qu on ai un tier monde de féodalisme de dictature et de violation des droits de l home

2.أرسلت من قبل الناظوري في 24/06/2018 17:55
الزفزافي رجل دافع عن حقوق المواطنين

ولا أحد اليوم يدافع عنه

الكل ذهب وراء المال والشهرة

الزفزافي عرى المخزن الفاسد وظهر الكثير من المفسدين بسببه

فضح ملفات كثيرة واعترف بها القاصي والداني

وحتى الوعي اليوم والمقاطعة هي من بركات التحدي للفساد والمفسدين

3.أرسلت من قبل badr في 24/06/2018 20:34
le peuple marocain va faire une demande au trebunale de lahay et d europe contre les responsable marocain
accusation abuse de pouvoir expose le maroc a des dangers et les marocains aussi guerre en yamane mort de nos soldat
vente de drogue des responsable d etat avec preuve
vole d argent de l etat du maroc et peuple marocain et le danger sociale cause au pauvre
torture et emprisonnement fabrique par le premier responsable de tout la securite
et plus
zafzafi va reste un symbole nationale et internationale de liberte d expression,et une preuve de violence et abuse de pouvoir des grand responsable du maroc et preuve que la justice et absent

4.أرسلت من قبل nabil في 25/06/2018 07:48
تهم لا تمت للواقع بصلة كولشي مفبرك

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح