عبد المجيد أمياي
بعد الموقف الساخر الذي وقع فيه وزير الفلاحة والصيد البحري، الذي خاطبه صياد بميناء الحسيمة، بالتأكيد على مجموعة من الحاجيات التي هم بحاجة إليها، ولكن وقته لم يكن يسمح لتعدادها، واكتفى بعد بعضها فقط، حيث قال للوزير الذي كان محاطا بعدد من المسؤولين “معندي بولوقت دبا”، وهي العبارة التي تحولت الى “هاشتاغ” على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وجد أيضا وزير التربية الوطنية والتعليم العالي محمد نفسه في حلقية طلابية وسط كلية التقنيات بالحسيمة.
وحضر صباح اليوم الثلاثاء حصاد، بالتزامن مع الحلقية النقاشية للطلبة، وبعدما رحب به أحد الطلبة، الذي كان يتدخل في الحلقية، شرع الطالب في طرح الاسئلة على الوزير ومرافقيه، وقال أريد أن أسأل السيد الوزير “ما السبب الذي جعله يحضر في هذا التوقيت، رغم أن المشاكل التي يعانونها من داخل هذه المؤسسة، سبق وأن طرحت منذ مدة تحت قبة البرلمان”.
الوزير الذي كان برفقته رئيس جامعة محمد الأول، محمد بنقدور، أكد أن دواعي تواجده هناك، هو الوقوف على المشاكل التي تعاني منها المؤسسات التعليمية “خصني نفهم أش كاين لأن التقارير فشكل والواقع.. كنذاكر مع الطلبة مع الأساتذة” يقول حصاد.
ولم يتمكن الوزير من إضافة الكثير في هذا حديثه وسط الطلبة، أمام توالي تدخلات الطلبة، وتاكيدهم على مجموعة من المشاكل التي يعانون منها، ومنها على الخصوص مشكل المطعم، و تدخل رئيس الجامعة وأكد بانهم سيغادرون في أفق عقد لقاء معهم، فغادر الوزير ومن معه تحت شعارات الطلبة من قبيل “الوزارات مشات وجات والحالة هي هي”.
بعد الموقف الساخر الذي وقع فيه وزير الفلاحة والصيد البحري، الذي خاطبه صياد بميناء الحسيمة، بالتأكيد على مجموعة من الحاجيات التي هم بحاجة إليها، ولكن وقته لم يكن يسمح لتعدادها، واكتفى بعد بعضها فقط، حيث قال للوزير الذي كان محاطا بعدد من المسؤولين “معندي بولوقت دبا”، وهي العبارة التي تحولت الى “هاشتاغ” على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وجد أيضا وزير التربية الوطنية والتعليم العالي محمد نفسه في حلقية طلابية وسط كلية التقنيات بالحسيمة.
وحضر صباح اليوم الثلاثاء حصاد، بالتزامن مع الحلقية النقاشية للطلبة، وبعدما رحب به أحد الطلبة، الذي كان يتدخل في الحلقية، شرع الطالب في طرح الاسئلة على الوزير ومرافقيه، وقال أريد أن أسأل السيد الوزير “ما السبب الذي جعله يحضر في هذا التوقيت، رغم أن المشاكل التي يعانونها من داخل هذه المؤسسة، سبق وأن طرحت منذ مدة تحت قبة البرلمان”.
الوزير الذي كان برفقته رئيس جامعة محمد الأول، محمد بنقدور، أكد أن دواعي تواجده هناك، هو الوقوف على المشاكل التي تعاني منها المؤسسات التعليمية “خصني نفهم أش كاين لأن التقارير فشكل والواقع.. كنذاكر مع الطلبة مع الأساتذة” يقول حصاد.
ولم يتمكن الوزير من إضافة الكثير في هذا حديثه وسط الطلبة، أمام توالي تدخلات الطلبة، وتاكيدهم على مجموعة من المشاكل التي يعانون منها، ومنها على الخصوص مشكل المطعم، و تدخل رئيس الجامعة وأكد بانهم سيغادرون في أفق عقد لقاء معهم، فغادر الوزير ومن معه تحت شعارات الطلبة من قبيل “الوزارات مشات وجات والحالة هي هي”.