عبد المجيد أمياي
يبدو أن الضغوطات التي مارسها بحارة ميناء الحسيمة، قد إستنفرت وزارة الفلاحة والصيد البحري، حيث بعد المسيرة التي نظمها البحَّارة بشباكهم الممزقة، بداية الأسبوع الجاري، سارع الوزير أخنوش إلى عقد لقاء مع جمعيات البحَّارة والجمعيات العاملة بالميناء، أول أمس بمقر الوزارة، بحضور إلياس العماري، رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة، وبد النبي بعيوي رئيس جهة الشرق.
وفي هذا السياق، كشف إلياس العماري، جزء مما دار في اللقاء المذكور، حيث قال في تدوينية على صفحته الرسمية على موقع “فايس لوك” أن الاجتماع، كان عبارة عن “جلسة حضر فيها الصدق والمكاشفة وتشريح قطاع الصيد البحري بالبحر المتوسط، وما تعرض له هذا القطاع من تحولات كبيرة”.
وأضاف العماري، أن الاجتماع، توصل إلى حلٍ لمشكلة ميناء الحسيمة وموانئ الشمال، وأن البحارة والمراكب التي سبق وهاجرت الميناء ستعود إلى مرفئها.
هذا وكان البحارة، يطالبون بإيجاد حل لسمك “الدلفين الأسود”، المعروف محليا “بالنيكرو”، والذي تسبب في تمزيق شباك الصيادين، وبالتالي تكبدهم خسائر مالية كبيرة، أدى بهم الأمر إلى الهجرة صوب السواحل الأطلسية.
يبدو أن الضغوطات التي مارسها بحارة ميناء الحسيمة، قد إستنفرت وزارة الفلاحة والصيد البحري، حيث بعد المسيرة التي نظمها البحَّارة بشباكهم الممزقة، بداية الأسبوع الجاري، سارع الوزير أخنوش إلى عقد لقاء مع جمعيات البحَّارة والجمعيات العاملة بالميناء، أول أمس بمقر الوزارة، بحضور إلياس العماري، رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة، وبد النبي بعيوي رئيس جهة الشرق.
وفي هذا السياق، كشف إلياس العماري، جزء مما دار في اللقاء المذكور، حيث قال في تدوينية على صفحته الرسمية على موقع “فايس لوك” أن الاجتماع، كان عبارة عن “جلسة حضر فيها الصدق والمكاشفة وتشريح قطاع الصيد البحري بالبحر المتوسط، وما تعرض له هذا القطاع من تحولات كبيرة”.
وأضاف العماري، أن الاجتماع، توصل إلى حلٍ لمشكلة ميناء الحسيمة وموانئ الشمال، وأن البحارة والمراكب التي سبق وهاجرت الميناء ستعود إلى مرفئها.
هذا وكان البحارة، يطالبون بإيجاد حل لسمك “الدلفين الأسود”، المعروف محليا “بالنيكرو”، والذي تسبب في تمزيق شباك الصيادين، وبالتالي تكبدهم خسائر مالية كبيرة، أدى بهم الأمر إلى الهجرة صوب السواحل الأطلسية.