ناظورسيتي - متابعة
عادت التوترات والخلافات الثنائية إلى بيت المنتخب الوطني المغربي رغم التعاقد مع مدرب جديد لرأب الصدع الذي حدث خلال فترة المدرب الفرنسي هيرفي رونار واتهامه بتكوين نقابة داخل الفريق تدافع عنه ويدافع عنها.
فيصل فجر الذي ارتبط اسمه بأزمة حمد الله ووجهت له أصابع الاتهام في التسبب في تأليب البقية ضده، عاد هذه المرة ليكون طرفا في خلاف آخر حيث دخل في نزاع مع سفيان شقيق نور الدين أمرابط.
مصدر مطلع كشف أن الشرارة الأولى للنزاع شهدها ملعب وجدة الشرفي الذي احتضن مباراة المنتخب الوطني المغربي أمام نظير الليبي وديا، بسبب خلاف حول احتكار فيصل فجر لتنفيذ جميع الضربات الثابتة.
وحسب المصدر ذاته فإن المدرب وحيد خليلوزيتش سارع إلى إخراج فجر حتى لا يتطور الوضع وجمع اللاعبين بعد المباراة في جلسة مكاشفة ومصالحة.
لكن مبادرة المدرب لم تنجح في مسعاها، فاللاعبان تواجها مجددا حين وصل المنتخب الوطني إلى مدينة طنجة وكاد يتطور الأمر إلى تشابك بالأيدي، وفق ما ذكرته تقارير إعلامية.
وكان فيصل فجر لاعب خيطافي الاسباني قد تدخل في مباراة ودية للمنتخب المغربي وأخذ الكرة من عبد الرزاق حمد الله رافضا أن يتركه ينفذ ضربة جزاء، وهو الأمر الذي جر عليه انتقادات كثيرة وصلت حد اتهامه بالتآمر ضد اللاعب وإرغامه على مغادرة معسكر المنتخب.
عادت التوترات والخلافات الثنائية إلى بيت المنتخب الوطني المغربي رغم التعاقد مع مدرب جديد لرأب الصدع الذي حدث خلال فترة المدرب الفرنسي هيرفي رونار واتهامه بتكوين نقابة داخل الفريق تدافع عنه ويدافع عنها.
فيصل فجر الذي ارتبط اسمه بأزمة حمد الله ووجهت له أصابع الاتهام في التسبب في تأليب البقية ضده، عاد هذه المرة ليكون طرفا في خلاف آخر حيث دخل في نزاع مع سفيان شقيق نور الدين أمرابط.
مصدر مطلع كشف أن الشرارة الأولى للنزاع شهدها ملعب وجدة الشرفي الذي احتضن مباراة المنتخب الوطني المغربي أمام نظير الليبي وديا، بسبب خلاف حول احتكار فيصل فجر لتنفيذ جميع الضربات الثابتة.
وحسب المصدر ذاته فإن المدرب وحيد خليلوزيتش سارع إلى إخراج فجر حتى لا يتطور الوضع وجمع اللاعبين بعد المباراة في جلسة مكاشفة ومصالحة.
لكن مبادرة المدرب لم تنجح في مسعاها، فاللاعبان تواجها مجددا حين وصل المنتخب الوطني إلى مدينة طنجة وكاد يتطور الأمر إلى تشابك بالأيدي، وفق ما ذكرته تقارير إعلامية.
وكان فيصل فجر لاعب خيطافي الاسباني قد تدخل في مباراة ودية للمنتخب المغربي وأخذ الكرة من عبد الرزاق حمد الله رافضا أن يتركه ينفذ ضربة جزاء، وهو الأمر الذي جر عليه انتقادات كثيرة وصلت حد اتهامه بالتآمر ضد اللاعب وإرغامه على مغادرة معسكر المنتخب.