عبد المجيد أمياي
عادت الاحتجاجات من جديد إلى مدينة تارجيست، بعد 3 سنوات من الحراك القوي، الذي عرفته حاضرة منطقة “صنهاجة سراير”، حيث تعيش المدينة، ومنذ أسبوعين، على وقع غضب السكان، الذين يستنكرون غلاء فواتير الكهرباء.
وخرج المواطنون من جديد، مساء السبت، في مسيرة احتجاجية بالتزامن مع تلك، التي نظمت بالحسيمة لإحياء أربعينية محسن فكري، حيث اختار التارجيستيون شعار “لا للحكرة” لمسيرتهم، التي جابت عددا من الشوارع الرئيسية في المدينة.
وعبر المحتجون، عن تضامنهم من الاحتجاجات، التي يعرفها إقليم الحسيمة، كما نددوا بغلاء فواتير الكهرباء، حيث حملوا طوال مسار المسيرة الشموع، بعدما أطفؤوا مصابيح منازلهم احتجاجا منهم على غلاء الفواتير، وأيضا على عدم إصلاح الأعطاب، التي تتعرض لها أعمدة الكهرباء في الضواحي، والجماعات القريبة.
كما ندد المحتجون بالتهميش، الذي تعانيه المنطقة، خصوصا هشاشة البنية التحتية، وغياب بعض الخدمات الأساسية. وأشار المحتجون إلى أنهم سيستمرون في تنظيم احتجاجاتهم إلى غاية تحقيق مطالبهم المشروعة.
عادت الاحتجاجات من جديد إلى مدينة تارجيست، بعد 3 سنوات من الحراك القوي، الذي عرفته حاضرة منطقة “صنهاجة سراير”، حيث تعيش المدينة، ومنذ أسبوعين، على وقع غضب السكان، الذين يستنكرون غلاء فواتير الكهرباء.
وخرج المواطنون من جديد، مساء السبت، في مسيرة احتجاجية بالتزامن مع تلك، التي نظمت بالحسيمة لإحياء أربعينية محسن فكري، حيث اختار التارجيستيون شعار “لا للحكرة” لمسيرتهم، التي جابت عددا من الشوارع الرئيسية في المدينة.
وعبر المحتجون، عن تضامنهم من الاحتجاجات، التي يعرفها إقليم الحسيمة، كما نددوا بغلاء فواتير الكهرباء، حيث حملوا طوال مسار المسيرة الشموع، بعدما أطفؤوا مصابيح منازلهم احتجاجا منهم على غلاء الفواتير، وأيضا على عدم إصلاح الأعطاب، التي تتعرض لها أعمدة الكهرباء في الضواحي، والجماعات القريبة.
كما ندد المحتجون بالتهميش، الذي تعانيه المنطقة، خصوصا هشاشة البنية التحتية، وغياب بعض الخدمات الأساسية. وأشار المحتجون إلى أنهم سيستمرون في تنظيم احتجاجاتهم إلى غاية تحقيق مطالبهم المشروعة.