بعد الناظور.. مدينة مغربية في حداد بعد غرق 60 شخص
ناظورسيتي: متابعة
تعيش جماعة تيغسالين بإقليم خنيفرة، حالة من الحزن والألم جراء فاجعة غرق أزيد من 60 شخصا قبالة سواحل الداخلة، حيث ينحدر معظمهم من هذه المنطقة وضواحيها.
وقد وقعت هذه المأساة بعد انقلاب قارب تقليدي كانوا يستقلونه في رحلة هجرة سرية إلى إسبانيا.
ووفقا لما نقلته منابر إعلامية، وقع الحادث يوم أمس الإثنين، وذلك بعد فترة قصيرة من انطلاق القارب الذي كان يحمل حوالي 62 شخصا.
تعيش جماعة تيغسالين بإقليم خنيفرة، حالة من الحزن والألم جراء فاجعة غرق أزيد من 60 شخصا قبالة سواحل الداخلة، حيث ينحدر معظمهم من هذه المنطقة وضواحيها.
وقد وقعت هذه المأساة بعد انقلاب قارب تقليدي كانوا يستقلونه في رحلة هجرة سرية إلى إسبانيا.
ووفقا لما نقلته منابر إعلامية، وقع الحادث يوم أمس الإثنين، وذلك بعد فترة قصيرة من انطلاق القارب الذي كان يحمل حوالي 62 شخصا.
وتم الإبلاغ أن بعضهم على الأقل لقوا حتفهم، بعد ساعات من مغادرة القارب ميناء الداخلة الجديد باتجاه جزر الكناري الإسبانية.
وطالب مواطنو المنطقة من السلطات المحلية باتخاذ إجراءات لوقف هذه المهاجرة الجماعية التي تؤدي إلى فقدان العديد من شباب المنطقة. ويشددون على أهمية توفير فرص عمل حقيقية وبرامج تنموية للمنطقة، خاصة أن تيغسالين غنية بالثروات المعدنية.
الحادث الأليم يأتي بعد أيام قليلة من فاجعة غرق قارب بسواحل الناظور يقل 56 شخصا وأودى بحياة ستة أشخاص في فاجعة هزت إقليمي الناظور والدريوش الذين ينحدر منهما الضحايا.
وعادت ظاهرة الهجرة السرية لتنشط بقوة في الفترة الاخيرة على مستوى سواحل الناظور والدريوش والحسيمة، وسواحل المملكة المقابلة لجزر الكناري على الواجهة الأطلسية. هذه العمليات تشرف عليها شبكات تشترط أداء مبالغ باهضة للفرد.
وطالب مواطنو المنطقة من السلطات المحلية باتخاذ إجراءات لوقف هذه المهاجرة الجماعية التي تؤدي إلى فقدان العديد من شباب المنطقة. ويشددون على أهمية توفير فرص عمل حقيقية وبرامج تنموية للمنطقة، خاصة أن تيغسالين غنية بالثروات المعدنية.
الحادث الأليم يأتي بعد أيام قليلة من فاجعة غرق قارب بسواحل الناظور يقل 56 شخصا وأودى بحياة ستة أشخاص في فاجعة هزت إقليمي الناظور والدريوش الذين ينحدر منهما الضحايا.
وعادت ظاهرة الهجرة السرية لتنشط بقوة في الفترة الاخيرة على مستوى سواحل الناظور والدريوش والحسيمة، وسواحل المملكة المقابلة لجزر الكناري على الواجهة الأطلسية. هذه العمليات تشرف عليها شبكات تشترط أداء مبالغ باهضة للفرد.
