ناظور سيتي: متابعة
عرفت خلال الأيام الأخيرة، مختلف منصات التواصل الاجتماعي، انتشارا واسعا لتراند جديد للعروس بالزي المغربي.
ويتم من خلال تطبيق يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بتغيير وجوه عارضات بوجوه مستعملات التطبيق باستخدام صورهن.
وخلق هذا التراند المغربي، ضجة واسعة وجدلا كبيرا على وسائط التواصل، حيث يراه الكثير من النشطاء أمرا يمكن أن تكون له العديد من التبعات السلبية يمكن تطالب صاحبات الصور.
عرفت خلال الأيام الأخيرة، مختلف منصات التواصل الاجتماعي، انتشارا واسعا لتراند جديد للعروس بالزي المغربي.
ويتم من خلال تطبيق يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بتغيير وجوه عارضات بوجوه مستعملات التطبيق باستخدام صورهن.
وخلق هذا التراند المغربي، ضجة واسعة وجدلا كبيرا على وسائط التواصل، حيث يراه الكثير من النشطاء أمرا يمكن أن تكون له العديد من التبعات السلبية يمكن تطالب صاحبات الصور.
وفي هذا الصدد، حذر أمين رغيب المدون المغربي والخبير في الأمن المعلوماتي، كافة الفتيات من خطورة هذا التراند.
وقال رغيب، عبر ستوري نشره على حسابه على الأنستغرام، "إن التطبيق الذي تستعين به مجموعة من الفتيات المغربيات من شأنها أن تشكل خطورة بالغة على خصوصيتهن".
وأوضح المتحدث ذاته، أنه ليس هناك ما يضمن لمستخدمات هذا التطبيق عدم إقدام الشركة صاحبة التطبيق المعني على استغلال تلك الصور واستعمالها في دراسات أو إشهارات أو في استخدامات أخرى غير ذلك.
كما نبه المصدر، إلى أنه لا يمكن ضمان الكيفية التي يمكن أن تعالج بها الشركة التي أحدثت هذا التطبيق، صور المشاركات في التراند المثير للجدل.
وقال رغيب، عبر ستوري نشره على حسابه على الأنستغرام، "إن التطبيق الذي تستعين به مجموعة من الفتيات المغربيات من شأنها أن تشكل خطورة بالغة على خصوصيتهن".
وأوضح المتحدث ذاته، أنه ليس هناك ما يضمن لمستخدمات هذا التطبيق عدم إقدام الشركة صاحبة التطبيق المعني على استغلال تلك الصور واستعمالها في دراسات أو إشهارات أو في استخدامات أخرى غير ذلك.
كما نبه المصدر، إلى أنه لا يمكن ضمان الكيفية التي يمكن أن تعالج بها الشركة التي أحدثت هذا التطبيق، صور المشاركات في التراند المثير للجدل.