ناظورسيتي: مهدي عزاوي
عرف الناظور مؤخرا "بلوكاج" دام لعدة أشهر، والمتعلق بتوقيع الرخص التجارية، حيث رغم وضع مجموعة من المواطنين لطلبات الترخيص لمشاريعهم التجارية، إلا أنهم لم يتوصلوا بأي رد عنها لا بالرفض ولا بالموافقة، ما عطل مصالحهم لمدة طويلة، وهذا بجميع جماعات إقليم الناظور.
وأكد مصدر خاص، أن سبب هذا البلوكاج، كان راجع بالأساس إلى بداية الإشتغال بالمنصة الرقمية فيما يخص الرخص التجارية، والتي لم تكن جاهزة لتلقي الطلبات والتوقيع عليها، كما أن النواب لم يتوصلوا بمفاتيح التوقيع الإلكتروني.
عرف الناظور مؤخرا "بلوكاج" دام لعدة أشهر، والمتعلق بتوقيع الرخص التجارية، حيث رغم وضع مجموعة من المواطنين لطلبات الترخيص لمشاريعهم التجارية، إلا أنهم لم يتوصلوا بأي رد عنها لا بالرفض ولا بالموافقة، ما عطل مصالحهم لمدة طويلة، وهذا بجميع جماعات إقليم الناظور.
وأكد مصدر خاص، أن سبب هذا البلوكاج، كان راجع بالأساس إلى بداية الإشتغال بالمنصة الرقمية فيما يخص الرخص التجارية، والتي لم تكن جاهزة لتلقي الطلبات والتوقيع عليها، كما أن النواب لم يتوصلوا بمفاتيح التوقيع الإلكتروني.
وحسب ذات المصدر فإن هذه الإشكالات التي كانت بالأساس تقنية تم حلها، وبدأت الجماعات المحلية بالمصادقة على الرخص التجارية عبر المنصة الرقمية، والتي تستوفي جميع الشروط المطلوبة، مبرزا أنه في الأيام القليلة القادمة سيتم النظر في جميع الطلبات المقدمة على المستوى الإقليمي.
فيما يرى مواطنون أن هذا التأخير شكل فعلا مشكل كبير لمجموعة من التجار، والذين كانوا ينتظرون الموافقة على طلباتهم، من أجل الشروع في تجارتهم قبل فصل الصيف الذي يعرف رواجا اقتصاديا، وأن هذا البلوكاج سيشكل لهم إشكالا في المستقبل.
فيما يرى مواطنون أن هذا التأخير شكل فعلا مشكل كبير لمجموعة من التجار، والذين كانوا ينتظرون الموافقة على طلباتهم، من أجل الشروع في تجارتهم قبل فصل الصيف الذي يعرف رواجا اقتصاديا، وأن هذا البلوكاج سيشكل لهم إشكالا في المستقبل.