ناظورسيتي: متابعة
في خطوة تضامنية مع مواطنه وصديقه نصير مزراوي لاعب بايرن ميونيخ الألماني، نشر نجم أسود الأطلس ولاعب غلطة سراي التركي حكيم زياش، اليوم الإثنين، صورة تجمعه بمزراوي بقميص المنتخب الوطني فوق أرضية الملعب.
ذات الصورة التي نشرها زياش عبر خاصية "ستوري" على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، تندرج في إطار تضامنه المعلن مع مواطنه نصير مزراوي الذي يتعرض إلى هجوم شرس من طرف الإعلام الألماني، جراء تضامنه مع غزة جراء الهجمات الإسرائيلية المتواصلة منذ 10 أيام.
وسبق لنصير مزراوي أن أبدى تعاطفه مع غزة، بنشر صورة للقدس على منصة “إنستغرام” مرفقة بآية قرآنية تعبيرا عن دعمه للفلسطينيين.
في خطوة تضامنية مع مواطنه وصديقه نصير مزراوي لاعب بايرن ميونيخ الألماني، نشر نجم أسود الأطلس ولاعب غلطة سراي التركي حكيم زياش، اليوم الإثنين، صورة تجمعه بمزراوي بقميص المنتخب الوطني فوق أرضية الملعب.
ذات الصورة التي نشرها زياش عبر خاصية "ستوري" على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، تندرج في إطار تضامنه المعلن مع مواطنه نصير مزراوي الذي يتعرض إلى هجوم شرس من طرف الإعلام الألماني، جراء تضامنه مع غزة جراء الهجمات الإسرائيلية المتواصلة منذ 10 أيام.
وسبق لنصير مزراوي أن أبدى تعاطفه مع غزة، بنشر صورة للقدس على منصة “إنستغرام” مرفقة بآية قرآنية تعبيرا عن دعمه للفلسطينيين.
وشنت بعد ذلك الصحافة الألمانية حملة ضده، وصلت حد تحريض الصحافي في شبكة "بيلد" الألمانية والتر شتراين، على ترحيله من بايرن ميونيخ، ودعوة إدارة النادي على معاقبته.
من جهته كان زياش قد تفاعل مع العدوان الوحشي الذي تتعرض له غزة خلال الفترة الحالية من طرف الصهاينة، إذ حذر في الوقت ذاته من مغالطات الإعلام حول ما يجري هناك.
وأعاد زياش نشر مقولة للمناضل الأمريكي المسلم “مالكوم إكس” عبر خاصية “سطوري” على حسابه الرسمي في الإنستغرام، ورد فيها: “إذا لم تكن حذرا فإن الصحف ستجعلك تكره الأشخاص الذين يتعرضون للاضطهاد، وتحب من يمارسون القمع”.
من جهته كان زياش قد تفاعل مع العدوان الوحشي الذي تتعرض له غزة خلال الفترة الحالية من طرف الصهاينة، إذ حذر في الوقت ذاته من مغالطات الإعلام حول ما يجري هناك.
وأعاد زياش نشر مقولة للمناضل الأمريكي المسلم “مالكوم إكس” عبر خاصية “سطوري” على حسابه الرسمي في الإنستغرام، ورد فيها: “إذا لم تكن حذرا فإن الصحف ستجعلك تكره الأشخاص الذين يتعرضون للاضطهاد، وتحب من يمارسون القمع”.