متابعة
كشفت مجلة “جون أفريك” أن الملك محمد السادس أبدى موافقته المبدئية على المشاركة في القمة 31 لمنظمة الاتحاد الإفريقي، التي تحتضنها العاصمة الموريتانيا نواكشوط.
ومنذ اعتلائه العرش، لم يزر الملك محمد السادس موريتانيا سوة مرة واحدة، سنة 2001، بدعوة رسمية من الرئيس السابق، معاوية ولد سيدي أحمد الطايع، الذي فقد السلطة بعد انقلاب عسكري قاده مدير أمنه اعلي ولد محمد فال، سنة
وشهدت العلاقات المغربية الموريتانية، منذ انقلاب 2004، توترات متتالية، وصلت إلى درجة سحب السفراء من كلا الطرفين لفترة دامت 5 سنوات، ولم يتم تجاوز هذه الأزمة الدبلوماسية، إلا قبل بضعة شهور، بعدما عين المغرب حميد شبار سفيراً له في موريتانيا.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن محللين سياسيين قولهم إن البدء في عودة العلاقات السياسية والدبلوماسية بين المغرب وموريتاينا، جاء نتيجة إزاحة ولد أحمد إيزيد عن وزارة الخارجية الموريتانية، وهو المعروف بسياساته العدائية تجاه المغرب.
وحسب المصدر ذاته فإن إزاحة ولد أحمد إزيد بيه عن الخارجية الموريتانية سيكون له انعكاس إيجابي كبير على تنشيط العلاقات مع المغرب باعتبار أن وزير الخارجية المقال كان مهندس التقارب مع الجزائر الذي يتزامن عادة مع الابتعاد عن المغرب”.
كشفت مجلة “جون أفريك” أن الملك محمد السادس أبدى موافقته المبدئية على المشاركة في القمة 31 لمنظمة الاتحاد الإفريقي، التي تحتضنها العاصمة الموريتانيا نواكشوط.
ومنذ اعتلائه العرش، لم يزر الملك محمد السادس موريتانيا سوة مرة واحدة، سنة 2001، بدعوة رسمية من الرئيس السابق، معاوية ولد سيدي أحمد الطايع، الذي فقد السلطة بعد انقلاب عسكري قاده مدير أمنه اعلي ولد محمد فال، سنة
وشهدت العلاقات المغربية الموريتانية، منذ انقلاب 2004، توترات متتالية، وصلت إلى درجة سحب السفراء من كلا الطرفين لفترة دامت 5 سنوات، ولم يتم تجاوز هذه الأزمة الدبلوماسية، إلا قبل بضعة شهور، بعدما عين المغرب حميد شبار سفيراً له في موريتانيا.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن محللين سياسيين قولهم إن البدء في عودة العلاقات السياسية والدبلوماسية بين المغرب وموريتاينا، جاء نتيجة إزاحة ولد أحمد إيزيد عن وزارة الخارجية الموريتانية، وهو المعروف بسياساته العدائية تجاه المغرب.
وحسب المصدر ذاته فإن إزاحة ولد أحمد إزيد بيه عن الخارجية الموريتانية سيكون له انعكاس إيجابي كبير على تنشيط العلاقات مع المغرب باعتبار أن وزير الخارجية المقال كان مهندس التقارب مع الجزائر الذي يتزامن عادة مع الابتعاد عن المغرب”.