طارق الشامي:
بعد عرضها لمسرحية "أرياز ن وارغ" على شاشة القناة المغربية الأولى في نونبر2006، تعود فرقة أسام للمسرح الأمازيغي من أجل ضمان الاستمرارية وعرض مسرحيتها "ثازيري ثاميري" على نفس القناة، حيث أنّ الفرقة التي كان لها شرف عرض أول عرض بالريفية على قناة مغربية ستنال شرف التكريس وعرض ثاني المسرحيات الناطقة بالريفية على نفس القناة.
تداريب مُكثفة لفرقة اسّام للمسرح الأمازيغي تُخاض بالمركب الثقافي لمدينة الناظور، حيث يُحاول المُخرج فاروق أزنابط وضع لمسات الحبكة والتجديد على عمل مسرحي دام عرضه سنتين بعد أول عروضه في 27 أكتوبر 2007 وجولة متفرقة زمنيا ووصلت إلى مناطق متفرقة.
″ ثازيري ثاميري″ (القمر العاشق) لمخرجها فاروق أزنابط ومؤلفها بنعيسى المستيري وتشخيص كل من: فهد بوثكنتار ـ وفاء مراس ـ مصطفى الزروالي ـ مريم السالمي ـ الطيب المعاش ـ ميمون بوقرصو ـ بنعيسى المستيري ـ ماسين أزنابط ـ فاروق أزنابط.. هي مسرحية تدور ضمن فضاء قروي ممثل للبيئة الريفية إبان الحرب الأهلية الإسبانية ـ 17 يوليو 1936 حتى 1 أبريل 1939 ـ) متناولة قصّة عاشقين (مزيان وثرايثماس) قرّرا؛ بعد هيام كلّ واحد منهما بالأخر، عقد قرانهما، إلاّ أن القحط وانتشار الجوع دفع بالعاشق إلى التجنّد ضمن الجنود المتوجهين إلى الجبهة الإسبانية بهدف مقاتلة الجوع وجنود الفيالق الأخرى وتحصيل مال كفيل بضمان زواجه من محبوبته.
كاميرا ناظورسيتي زارت تداريب فرقة أسّام وحاولت تسليط الضوء على عمل ثلّة من الفنان المميّزين الذين رحبوا بزيارتنا لا لشيء سوى لإطلاع الرأي العام الفنّي على المستجدّات.
بعد عرضها لمسرحية "أرياز ن وارغ" على شاشة القناة المغربية الأولى في نونبر2006، تعود فرقة أسام للمسرح الأمازيغي من أجل ضمان الاستمرارية وعرض مسرحيتها "ثازيري ثاميري" على نفس القناة، حيث أنّ الفرقة التي كان لها شرف عرض أول عرض بالريفية على قناة مغربية ستنال شرف التكريس وعرض ثاني المسرحيات الناطقة بالريفية على نفس القناة.
تداريب مُكثفة لفرقة اسّام للمسرح الأمازيغي تُخاض بالمركب الثقافي لمدينة الناظور، حيث يُحاول المُخرج فاروق أزنابط وضع لمسات الحبكة والتجديد على عمل مسرحي دام عرضه سنتين بعد أول عروضه في 27 أكتوبر 2007 وجولة متفرقة زمنيا ووصلت إلى مناطق متفرقة.
″ ثازيري ثاميري″ (القمر العاشق) لمخرجها فاروق أزنابط ومؤلفها بنعيسى المستيري وتشخيص كل من: فهد بوثكنتار ـ وفاء مراس ـ مصطفى الزروالي ـ مريم السالمي ـ الطيب المعاش ـ ميمون بوقرصو ـ بنعيسى المستيري ـ ماسين أزنابط ـ فاروق أزنابط.. هي مسرحية تدور ضمن فضاء قروي ممثل للبيئة الريفية إبان الحرب الأهلية الإسبانية ـ 17 يوليو 1936 حتى 1 أبريل 1939 ـ) متناولة قصّة عاشقين (مزيان وثرايثماس) قرّرا؛ بعد هيام كلّ واحد منهما بالأخر، عقد قرانهما، إلاّ أن القحط وانتشار الجوع دفع بالعاشق إلى التجنّد ضمن الجنود المتوجهين إلى الجبهة الإسبانية بهدف مقاتلة الجوع وجنود الفيالق الأخرى وتحصيل مال كفيل بضمان زواجه من محبوبته.
كاميرا ناظورسيتي زارت تداريب فرقة أسّام وحاولت تسليط الضوء على عمل ثلّة من الفنان المميّزين الذين رحبوا بزيارتنا لا لشيء سوى لإطلاع الرأي العام الفنّي على المستجدّات.