ناظورسيتي: متابعة
أعلنت شركة بريطانية متخصصة في استكشاف النفط والغاز، تدعى "بريداتور للنفط والغاز"، عن اكتشاف غاز الهيليوم في بئر MOU-5 بمنطقة كرسيف بالجهة الشرقية للمملكة.
ويعد الهيليوم غازا نادرا يستخدم في مجالات عديدة، من بينها كوسيط لنقل الحرارة في بعض المفاعلات النووية. وأشارت الشركة إلى أنها ستكشف عن تقديرات الموارد المحتملة لهذا الاكتشاف في وقت لاحق من الشهر الحالي.
أعلنت شركة بريطانية متخصصة في استكشاف النفط والغاز، تدعى "بريداتور للنفط والغاز"، عن اكتشاف غاز الهيليوم في بئر MOU-5 بمنطقة كرسيف بالجهة الشرقية للمملكة.
ويعد الهيليوم غازا نادرا يستخدم في مجالات عديدة، من بينها كوسيط لنقل الحرارة في بعض المفاعلات النووية. وأشارت الشركة إلى أنها ستكشف عن تقديرات الموارد المحتملة لهذا الاكتشاف في وقت لاحق من الشهر الحالي.
وأوضحت الشركة أن التحليل الجيولوجي لبنية بئر MOU-5، الذي قامت به شركة "سكوربيون جيوساينس"، قد اكتمل، وسيتم نشر تقديرات الموارد خلال هذا الشهر.
وأضاف البيان أن حفر هذا البئر سيسمح بتقييم إمكانية مشروع لاستخراج الهيليوم، إلى جانب مشروع لإنتاج الكهرباء باستخدام الغاز القريب من أنبوب الغاز "المغرب-أوروبا".
وبحسب الشركة، فإن بئر MOU-5 يعد بئرا تقليديا ولا يتطلب نفس الخبرات المتقدمة التي كانت ضرورية في برنامج الحفر بمنطقة الغرب خلال السنوات الماضية.
كما أعلنت الشركة عن تمديد برنامج الاختبارات بدون منصة في بئر MOU-3، بناء على تحليل أولي للبيانات التي قدمها خبير في هندسة البترول والكيمياء. وفي هذا السياق، تم تكليف شركة "زينيث إنرجي" بتقديم الدعم الفني للشركة في المغرب، مع إمكانية توسيع هذا التعاون ليشمل مناطق أخرى إذا دعت الحاجة.
وأضاف البيان أن حفر هذا البئر سيسمح بتقييم إمكانية مشروع لاستخراج الهيليوم، إلى جانب مشروع لإنتاج الكهرباء باستخدام الغاز القريب من أنبوب الغاز "المغرب-أوروبا".
وبحسب الشركة، فإن بئر MOU-5 يعد بئرا تقليديا ولا يتطلب نفس الخبرات المتقدمة التي كانت ضرورية في برنامج الحفر بمنطقة الغرب خلال السنوات الماضية.
كما أعلنت الشركة عن تمديد برنامج الاختبارات بدون منصة في بئر MOU-3، بناء على تحليل أولي للبيانات التي قدمها خبير في هندسة البترول والكيمياء. وفي هذا السياق، تم تكليف شركة "زينيث إنرجي" بتقديم الدعم الفني للشركة في المغرب، مع إمكانية توسيع هذا التعاون ليشمل مناطق أخرى إذا دعت الحاجة.