ناظورسيتي: متابعة
أعلنت سفارة المملكة المغربية بالدنمارك اليوم، عن وقوع عملية طعن في بوابة الوقف أمس السبت.
وأضافت السفارة المغربية في كوبنهاغن، في بلاغ رسمي لها، اليوم الأحد، أن عملية الطعن هذه تعرض لها مواطن مغربي، مشيرة إلى أنها تتابع عن كثب الوضع الصحي لهذا الشاب المغربي وكذا ملابسات هذا الاعتداء مع السلطات المحلية.
وأضافت ذات البلاغ أنه سيتم الإعلان عن أي تطور أو معلومات إضافية في هذا الشأن في حينه.
أعلنت سفارة المملكة المغربية بالدنمارك اليوم، عن وقوع عملية طعن في بوابة الوقف أمس السبت.
وأضافت السفارة المغربية في كوبنهاغن، في بلاغ رسمي لها، اليوم الأحد، أن عملية الطعن هذه تعرض لها مواطن مغربي، مشيرة إلى أنها تتابع عن كثب الوضع الصحي لهذا الشاب المغربي وكذا ملابسات هذا الاعتداء مع السلطات المحلية.
وأضافت ذات البلاغ أنه سيتم الإعلان عن أي تطور أو معلومات إضافية في هذا الشأن في حينه.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي لا يسلم فيها مغاربة العالم من عمليات الطعن بأوروبا، فقبل عام من الآن، تناقلت تقارير اخبارية اسبانية، خبرا مفاده تمكن المصالح الأمنية بمدينة فالينسيا، من اعتقال شخص من أصل جزائري، يشتبه في ارتكابه لجريمة طعن في حق مهاجر مغربي جنوب البلاد.
وحسب نفس المصادر يومها، فإن الجاني يتواجد في التراب الإسباني بطريقة غير شرعية، وانه أقدم على طعن الضحية المغربي بغرض السرقة، حيث أخذ محفظته وهاتفه الخاص ولاذ بالفرار، ليتم نقل الشاب المغربي للمستشفى في حالة حرجة.
وقد تمكنت الأبحاث القضائية التي قام بها المحققون الإسبان من تحديد هوية الجاني، وجرى توقيفه ليتم تقديمه لاحقا للمحكمة بتهمة محاولة القتل العمد.
وفي العام سبعة عشر وألفان، عرفت شوارع الدانمارك عمليات استخدام السلاح الآلي (كلاشينكوف)، في إطلاق نار باتجاه سوق بازار فيست، وهو معروف بطابعه المهاجر، ويدير معظم محلاته مسلمون وعرب. ويحتوي هذا السوق على متاجر ومطاعم ويقع في قلب تجمع برابراند حيث يقيم الآلاف من المهاجرين العرب وغير العرب.
وحسب نفس المصادر يومها، فإن الجاني يتواجد في التراب الإسباني بطريقة غير شرعية، وانه أقدم على طعن الضحية المغربي بغرض السرقة، حيث أخذ محفظته وهاتفه الخاص ولاذ بالفرار، ليتم نقل الشاب المغربي للمستشفى في حالة حرجة.
وقد تمكنت الأبحاث القضائية التي قام بها المحققون الإسبان من تحديد هوية الجاني، وجرى توقيفه ليتم تقديمه لاحقا للمحكمة بتهمة محاولة القتل العمد.
وفي العام سبعة عشر وألفان، عرفت شوارع الدانمارك عمليات استخدام السلاح الآلي (كلاشينكوف)، في إطلاق نار باتجاه سوق بازار فيست، وهو معروف بطابعه المهاجر، ويدير معظم محلاته مسلمون وعرب. ويحتوي هذا السوق على متاجر ومطاعم ويقع في قلب تجمع برابراند حيث يقيم الآلاف من المهاجرين العرب وغير العرب.