ناظورسيتي: متابعة
شهدت بداية شهر أبريل الجاري ارتفاعا ملحوظا في عروض "سماسرة مواعيد تأشيرات شنغن"، وخاصة تلك المتعلقة بالسفر إلى فرنسا وإسبانيا، مما يزيد من معاناة المغاربة الذين يسعون للحصول على تأشيرات لأوروبا.
ووفقا لعدة شهادات من داخل مجموعات متفرقة على تطبيق "فايسبوك"، خصوصا تلك المختصة بـ "تأشيرات شنغن"، فإن الوسطاء يقدمون عروضا حصرية، وزادت هذه العروض بشكل ملحوظ منذ بداية هذا الشهر.
تتركز عروض الوسطاء بشكل رئيسي على السفر إلى فرنسا، حيث لاحظ ارتفاع الطلب عليها، وواجه العديد من المواطنين صعوبات في الحصول على مواعيد لطلب تأشيرة السفر إليها.
شهدت بداية شهر أبريل الجاري ارتفاعا ملحوظا في عروض "سماسرة مواعيد تأشيرات شنغن"، وخاصة تلك المتعلقة بالسفر إلى فرنسا وإسبانيا، مما يزيد من معاناة المغاربة الذين يسعون للحصول على تأشيرات لأوروبا.
ووفقا لعدة شهادات من داخل مجموعات متفرقة على تطبيق "فايسبوك"، خصوصا تلك المختصة بـ "تأشيرات شنغن"، فإن الوسطاء يقدمون عروضا حصرية، وزادت هذه العروض بشكل ملحوظ منذ بداية هذا الشهر.
تتركز عروض الوسطاء بشكل رئيسي على السفر إلى فرنسا، حيث لاحظ ارتفاع الطلب عليها، وواجه العديد من المواطنين صعوبات في الحصول على مواعيد لطلب تأشيرة السفر إليها.
وعبر العديد من المواطنين في تدويناتهم عن استيائهم من "الأسعار الخيالية التي يطلبها سماسرة مواعيد الفيزا"، في حين تزعم العروض أن "الأسعار مناسبة، والحصول على الموعد مضمون".
سجلت جمعيات حماية المستهلك شكاوى متزايدة من المواطنين بخصوص مواعيد الفيزا منذ بداية هذا الشهر، خاصة تلك المتعلقة بإسبانيا وفرنسا، حيث أصبح الحصول عليها أمرا نادرا وصعبا.
وإلى جانب العديد من المدن المغربية، فإن هذه الممارسات المشينة لها تأثيرات سلبية كبيرة على ساكنة الناظور، حيث يجد الكثير منهم صعوبة في الحصول على مواعيد للحصول على تأشيرات السفر إلى الدول الأوروبية، وخاصة فرنسا وإسبانيا، التي تعتبر وجهات شائعة للمسافرين من المغرب.
هذه العقبات تضع الكثير من الأفراد في وضعية صعبة، خاصة الذين يعتمدون على السفر لأغراض العمل أو الدراسة أو العلاج. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأسعار المرتفعة التي يفرضها سماسرة مواعيد الفيزا تجعل العملية أكثر صعوبة وتعقيدا، الأمر الذي يتطلب تدخل السلطات المختصة لوقف هذه الممارسات غير القانونية وحماية حقوق المواطنين، وضمان توفير ظروف ملائمة للحصول على التأشيرات بشكل شفاف وعادل، دون الحاجة إلى اللجوء إلى سماسرة.
سجلت جمعيات حماية المستهلك شكاوى متزايدة من المواطنين بخصوص مواعيد الفيزا منذ بداية هذا الشهر، خاصة تلك المتعلقة بإسبانيا وفرنسا، حيث أصبح الحصول عليها أمرا نادرا وصعبا.
وإلى جانب العديد من المدن المغربية، فإن هذه الممارسات المشينة لها تأثيرات سلبية كبيرة على ساكنة الناظور، حيث يجد الكثير منهم صعوبة في الحصول على مواعيد للحصول على تأشيرات السفر إلى الدول الأوروبية، وخاصة فرنسا وإسبانيا، التي تعتبر وجهات شائعة للمسافرين من المغرب.
هذه العقبات تضع الكثير من الأفراد في وضعية صعبة، خاصة الذين يعتمدون على السفر لأغراض العمل أو الدراسة أو العلاج. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأسعار المرتفعة التي يفرضها سماسرة مواعيد الفيزا تجعل العملية أكثر صعوبة وتعقيدا، الأمر الذي يتطلب تدخل السلطات المختصة لوقف هذه الممارسات غير القانونية وحماية حقوق المواطنين، وضمان توفير ظروف ملائمة للحصول على التأشيرات بشكل شفاف وعادل، دون الحاجة إلى اللجوء إلى سماسرة.