متابعة
أكد موقع «فبراير» أن عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، كاد يدرج ضمن المسؤولين عن تعثر مشاريع الحسيمة منارة التوسط.
وأضافت ذات الموقع، أن اسم بنكيران أدرج في هذا الإطار، حين تم حصر لائحة المسؤولين عن تعثر مشاريع الحسيمة، والتي خلفت توترا في المنظقة، دفعت الشباب إلى التظاهر في الشوارع، وما ترتب عن ذلك من اعتقالات ومحاكمات ما تزال جارية إلى الآن.
وأكد الموقع عن مصادره الخاصة التي فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن توجها ضغط من أجل عدم إدراج اسم بنكيران ضمن المسؤولين عن تأخر تنفيذ المشاريع، بدعوى أن رئيس الحكومة السابق لم يكن هو المشرف المباشر على المشاريع، ولم يكن ضمن الحضور أثناء التوقيع عليها بطنجة، غير أن طرفا آخرا أصر على تحميل بنكيران المسؤولية السياسية وليس الإدارية أو التقنية، باعتباره رئيسا للوزراء الذين تمت إقالتهم من الحكومة في نفس الملف.
وقالت نفس المصادر أن التدافع بين هذه الأطراف، انتهى إلى استبعاد تحميل بنكيران المسؤولية، خاصة وقد تزامن هذا الموضوع مع صعوبة بنكيران تشكيل حكومته، وقرب استبعاده من ذات المنصب.
ولم تخف نفس المصادر أن هذا الموضوع، وإن لم يصل بشكل رسمي إلى قيادة الحزب، إلا بعض القياديين للحزب، كان في علمهم هذا الموضوع.
أكد موقع «فبراير» أن عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، كاد يدرج ضمن المسؤولين عن تعثر مشاريع الحسيمة منارة التوسط.
وأضافت ذات الموقع، أن اسم بنكيران أدرج في هذا الإطار، حين تم حصر لائحة المسؤولين عن تعثر مشاريع الحسيمة، والتي خلفت توترا في المنظقة، دفعت الشباب إلى التظاهر في الشوارع، وما ترتب عن ذلك من اعتقالات ومحاكمات ما تزال جارية إلى الآن.
وأكد الموقع عن مصادره الخاصة التي فضلت عدم الكشف عن اسمها، أن توجها ضغط من أجل عدم إدراج اسم بنكيران ضمن المسؤولين عن تأخر تنفيذ المشاريع، بدعوى أن رئيس الحكومة السابق لم يكن هو المشرف المباشر على المشاريع، ولم يكن ضمن الحضور أثناء التوقيع عليها بطنجة، غير أن طرفا آخرا أصر على تحميل بنكيران المسؤولية السياسية وليس الإدارية أو التقنية، باعتباره رئيسا للوزراء الذين تمت إقالتهم من الحكومة في نفس الملف.
وقالت نفس المصادر أن التدافع بين هذه الأطراف، انتهى إلى استبعاد تحميل بنكيران المسؤولية، خاصة وقد تزامن هذا الموضوع مع صعوبة بنكيران تشكيل حكومته، وقرب استبعاده من ذات المنصب.
ولم تخف نفس المصادر أن هذا الموضوع، وإن لم يصل بشكل رسمي إلى قيادة الحزب، إلا بعض القياديين للحزب، كان في علمهم هذا الموضوع.