ناظورسيتي :
أورد بلاغ أصدره المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة الذي يقوده حكيم بنشماش، أنه قرر تفعيل ما اعتبره 20 مبادرة للتفاعل مع خطاب العرش.
وذكر بلاغ المكتب السياسي في اجتماع له عقب خطاب العرش، أن بنشماش تقدم بأرضية عملية تتضمن 20 مبادرة وإجراء للتفاعل مع الخطاب الملكي وإقناع الشباب المغربي بالانخراط في السياسة.
وقد تضمنت مقترحات الأمين العام، التي تفاعل معها وأغناها أعضاء المكتب السياسي، مقاربة جديدة تحدد مهام وأولويات إجرائية على الحزب أن يتخذها، للمساهمة، ضمن اختصاصاته و من موقعه في المعارضة، في تقديم أجوبة عملية على مستوى الجماعات الترابية التي يشرف على تسييرها؛ وكذا القيام بمبادرات مشتركة مع فاعلين حزبيين وسياسيين، و فاعلين مدنيين، لتعزيز الثقة و تشجيع انخراط الشباب والكفاءات في العمل السياسي و في مجهود تدبير التنمية، بنفس متجدد وتشاركي، في تفاعل مع التحديات، الداخلية و الخارجية التي تواجهها البلاد، بما يقوي ركائز الدولة الوطنية ووظائفها الاجتماعية.
وأضاف البلاغ أن أعضاء المكتب السياسي ثمنوا، "ما ورد في الخطاب الملكي من تحديد لأولويات الأجندة الوطنية بما تتضمنه من مهام مستعجلة و من أوراش إستراتيجية لبناء تعاقد جديد يروم تنزيل نموذج تنموي وطني تكون فيه قضايا العدالة الاجتماعية و المجالية ، وتشجيع الاستثمار والمبادرات المحفزة لخلق التنمية الدامجة والمستدامة، محاور أساسية في كل السياسات العمومية ببلادنا".
وأضاف البلاغ أنه، تم الاتفاق على أن يتم تقديم هذه المبادرات و تنزيل خطواتها الإجرائية خلال الدخول السياسي و الاجتماعي المقبل، بما في ذلك مشاريع مبادرات ذات طابع سياسي و تشريعي و اجتماعي، مع الحرص على الانفتاح و تقديم عروض و مقترحات تهم فرقاء سياسيين وفاعلين اقتصاديين و اجتماعيين ومختلف مكونات المجتمع المدني.
أورد بلاغ أصدره المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة الذي يقوده حكيم بنشماش، أنه قرر تفعيل ما اعتبره 20 مبادرة للتفاعل مع خطاب العرش.
وذكر بلاغ المكتب السياسي في اجتماع له عقب خطاب العرش، أن بنشماش تقدم بأرضية عملية تتضمن 20 مبادرة وإجراء للتفاعل مع الخطاب الملكي وإقناع الشباب المغربي بالانخراط في السياسة.
وقد تضمنت مقترحات الأمين العام، التي تفاعل معها وأغناها أعضاء المكتب السياسي، مقاربة جديدة تحدد مهام وأولويات إجرائية على الحزب أن يتخذها، للمساهمة، ضمن اختصاصاته و من موقعه في المعارضة، في تقديم أجوبة عملية على مستوى الجماعات الترابية التي يشرف على تسييرها؛ وكذا القيام بمبادرات مشتركة مع فاعلين حزبيين وسياسيين، و فاعلين مدنيين، لتعزيز الثقة و تشجيع انخراط الشباب والكفاءات في العمل السياسي و في مجهود تدبير التنمية، بنفس متجدد وتشاركي، في تفاعل مع التحديات، الداخلية و الخارجية التي تواجهها البلاد، بما يقوي ركائز الدولة الوطنية ووظائفها الاجتماعية.
وأضاف البلاغ أن أعضاء المكتب السياسي ثمنوا، "ما ورد في الخطاب الملكي من تحديد لأولويات الأجندة الوطنية بما تتضمنه من مهام مستعجلة و من أوراش إستراتيجية لبناء تعاقد جديد يروم تنزيل نموذج تنموي وطني تكون فيه قضايا العدالة الاجتماعية و المجالية ، وتشجيع الاستثمار والمبادرات المحفزة لخلق التنمية الدامجة والمستدامة، محاور أساسية في كل السياسات العمومية ببلادنا".
وأضاف البلاغ أنه، تم الاتفاق على أن يتم تقديم هذه المبادرات و تنزيل خطواتها الإجرائية خلال الدخول السياسي و الاجتماعي المقبل، بما في ذلك مشاريع مبادرات ذات طابع سياسي و تشريعي و اجتماعي، مع الحرص على الانفتاح و تقديم عروض و مقترحات تهم فرقاء سياسيين وفاعلين اقتصاديين و اجتماعيين ومختلف مكونات المجتمع المدني.