بنكيران: حل مشاكل الحسيمة بيد الملك ... هنيئا للأمن على مجهودهم
ناظورسيتي: نسيم الشريف
هنأ عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الأحد 6 غشت، بمدينة فاس، القوات الأمنية على المجهود الذي بذلوه في الحسيمة للحفاظ على النظام العام.
وقال بنكيران، في كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح الملتقى الوطني لشبيبة العدالة والتنمية ’’سكان الحسيمة إخواننا، وقوات الأمن التي تواجدت بهذه المنطقة للحفاظ على النظام العام أيضا إخواننا، وأحييهم بمناسبة تهنئتهم من طرف جلالة الملك محمد السادس‘‘.
وأضاف بنكيران ’’ لا نريد أن يتكرر هذا الأمر في بلادنا، وأطلب من جلالة الملك ان يضع حداً لمشكل الحسيمة إنطلاقاً من الصلاحيات والإمكانيات التي يتوفر عليها‘‘.
وشدد بنكيران على أن الملك هو الوحيد القادر على حل هذه الأزمة قائلا ’’فاش كتحراف لينا كنرجعو لجلالة الملك ولهادشي علاش دارو الله تماك‘‘.
ووجه رئيس الحكومة الأسبق رسائل مشفرة لبعض الجهات، وقال ’’ لو كان حزب العدالة والتنمية هو الذي يترأس ذلك العدد الهائل من الجماعات في إقليم الحسيمة لرأيتم ردوداً أخرى ضد الحزب‘‘.
وأكد بنكيران أن مجموعة من الأوراش تعرفاً تأخرا، لكن ’’ علينا أن نتفاءل فالمستقبل لا يبنى إلا بالجدية، والأحزاب السياسية في حاجة للحرية والإستقلالية‘‘.
هنأ عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الأحد 6 غشت، بمدينة فاس، القوات الأمنية على المجهود الذي بذلوه في الحسيمة للحفاظ على النظام العام.
وقال بنكيران، في كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح الملتقى الوطني لشبيبة العدالة والتنمية ’’سكان الحسيمة إخواننا، وقوات الأمن التي تواجدت بهذه المنطقة للحفاظ على النظام العام أيضا إخواننا، وأحييهم بمناسبة تهنئتهم من طرف جلالة الملك محمد السادس‘‘.
وأضاف بنكيران ’’ لا نريد أن يتكرر هذا الأمر في بلادنا، وأطلب من جلالة الملك ان يضع حداً لمشكل الحسيمة إنطلاقاً من الصلاحيات والإمكانيات التي يتوفر عليها‘‘.
وشدد بنكيران على أن الملك هو الوحيد القادر على حل هذه الأزمة قائلا ’’فاش كتحراف لينا كنرجعو لجلالة الملك ولهادشي علاش دارو الله تماك‘‘.
ووجه رئيس الحكومة الأسبق رسائل مشفرة لبعض الجهات، وقال ’’ لو كان حزب العدالة والتنمية هو الذي يترأس ذلك العدد الهائل من الجماعات في إقليم الحسيمة لرأيتم ردوداً أخرى ضد الحزب‘‘.
وأكد بنكيران أن مجموعة من الأوراش تعرفاً تأخرا، لكن ’’ علينا أن نتفاءل فالمستقبل لا يبنى إلا بالجدية، والأحزاب السياسية في حاجة للحرية والإستقلالية‘‘.
