ناظورسيتي | متابعة
بعد المنع، الذي طال نشطاء الحراك الشعبي في الريف، صباح اليوم الخميس، وانتشار مراكز ونقاط التفتيش، التي نصبتها السلطات بمداخل مدينة الحسيمة، لمراقبة الوافدين على المدينة، اضطر عدد من المتضامنين مع الحراك، القادمين من المناطق المجاورة إلى قطع مسافات طويلة عن طريق الجبال للدخول للمدينة..
ونشرت صفحات التواصل الإجتماعي على الفايسبوك، صورا لمجموعة من المتضامنين مع الحراك، وهم يحاولون الوصول إلى المدينة، عن طريق الجبال والبحر، بعد منعهم من دخولها من طرف شرطة مراكز التفتيش.
واضطر عدد من الوافدين على مدينة الحسيمة، منذ صباح اليوم الخميس 20 يوليوز، إلى استعمال مختلف وسائل النقل لدخول المدينة، وصلت إلى ركوب القوارب، والدخول عبر البحر، بهدف المشاركة في المسيرة، التي دعا إليها القائد الميداني للحراك، ناصر الزفزافي، قبل اعتقاله، وتمت التعبئة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
بعد المنع، الذي طال نشطاء الحراك الشعبي في الريف، صباح اليوم الخميس، وانتشار مراكز ونقاط التفتيش، التي نصبتها السلطات بمداخل مدينة الحسيمة، لمراقبة الوافدين على المدينة، اضطر عدد من المتضامنين مع الحراك، القادمين من المناطق المجاورة إلى قطع مسافات طويلة عن طريق الجبال للدخول للمدينة..
ونشرت صفحات التواصل الإجتماعي على الفايسبوك، صورا لمجموعة من المتضامنين مع الحراك، وهم يحاولون الوصول إلى المدينة، عن طريق الجبال والبحر، بعد منعهم من دخولها من طرف شرطة مراكز التفتيش.
واضطر عدد من الوافدين على مدينة الحسيمة، منذ صباح اليوم الخميس 20 يوليوز، إلى استعمال مختلف وسائل النقل لدخول المدينة، وصلت إلى ركوب القوارب، والدخول عبر البحر، بهدف المشاركة في المسيرة، التي دعا إليها القائد الميداني للحراك، ناصر الزفزافي، قبل اعتقاله، وتمت التعبئة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.