ناظورسيتي: متابعة
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة في الرباط، محادثات مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء المغربية، ستافان دي مستورا.
تأتي هذه الزيارة وفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في إطار جولة المبعوث الشخصي لإعادة إطلاق العملية السياسية للموائد المستديرة، بمشاركة المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو، وفقا لقرارات مجلس الأمن الأممي، وخاصة القرار 2654 المعتمد في أكتوبر 2022.
حضر هذه المحادثات أيضا السفير الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة عمر هلال.
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة في الرباط، محادثات مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء المغربية، ستافان دي مستورا.
تأتي هذه الزيارة وفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في إطار جولة المبعوث الشخصي لإعادة إطلاق العملية السياسية للموائد المستديرة، بمشاركة المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو، وفقا لقرارات مجلس الأمن الأممي، وخاصة القرار 2654 المعتمد في أكتوبر 2022.
حضر هذه المحادثات أيضا السفير الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة عمر هلال.
وخلال هذه المحادثات، أكد الوفد المغربي موقف المغرب وثوابته، والتي أعلن عنها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى 47 للمسيرة الخضراء في نونبر 2022. تشمل هذه الثوابت الحل السياسي القائم بشكل حصري على المبادرة المغربية للحكم الذاتي في إطار السيادة الوطنية والوحدة الترابية للمملكة.
يشير البلاغ أيضا إلى زيارة ستافان دي مستورا إلى العيون والداخلة حيث أجرى لقاءات مع منتخبي المنطقتين وشيوخ القبائل والشخصيات المحلية ورجال الأعمال. كما التقى بممثلين عن المجتمع المدني والشباب والنساء.
وحسب البلاغ، تمكن المبعوث الشخصي من التعرف على التقدم الاقتصادي والاجتماعي والديمقراطي الذي شهدته المنطقتين، وكذلك على المشاريع الاستثمارية والبنى التحتية ذات الأهمية الاقتصادية والاجتماعية.
وقد تفقد أيضا تنفيذ النموذج التنموي الجديد في الأقاليم الجنوبية، الذي تم إطلاقه بمبادرة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس في عام 2015.
يشير البلاغ أيضا إلى زيارة ستافان دي مستورا إلى العيون والداخلة حيث أجرى لقاءات مع منتخبي المنطقتين وشيوخ القبائل والشخصيات المحلية ورجال الأعمال. كما التقى بممثلين عن المجتمع المدني والشباب والنساء.
وحسب البلاغ، تمكن المبعوث الشخصي من التعرف على التقدم الاقتصادي والاجتماعي والديمقراطي الذي شهدته المنطقتين، وكذلك على المشاريع الاستثمارية والبنى التحتية ذات الأهمية الاقتصادية والاجتماعية.
وقد تفقد أيضا تنفيذ النموذج التنموي الجديد في الأقاليم الجنوبية، الذي تم إطلاقه بمبادرة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس في عام 2015.