ناظورسيتي: مهدي عزاوي
اثار إقرار مكتب الضرائب الهولندي لأول مرة، عن أستخدام عامل الجنسية للتمييز بين المواطنين الهولنديين، موجهة غضب كبرى داخل هولندا.
وواجهت هولندا مجموعة من الإتهامات الداخلية من طرف الفاعلين في عدة مجالات، بعدما خضع أكثر من 11 ألف مواطن هولندي يحمل ويحملون جنسيات أخرى وبينهم مواطنون من أصول مغربية، لعمليات تفتيش أكثر صرامة من طرف مصلحة الضراب، أكثر من الهولنديين بدون جنسية أخرى.
وأكدت صحيفة تراوف الهولندية في تحقيق لها على ان مصلحة الضرائب ، أكدت أن وحدة داخلها، كانت تعمل على التقييم الأولي لتشديد البحث فيما إذا كانت هناك حالات تهرب من الضرائب، أو احتيال، وكانت تجري عمليات بحث، وتفتيش أكثر صرامة في حال ما إذا كان المعني بالأمر يحمل جنسية ثانية، إضافة إلى أربعة معايير أخرى، أما إذا كان يستوفي المعايير الأربعة دون الجنسية المزدوجة، فيتم استثناؤه من عمليات التدقيق.
من جهة أخرى سبق للمغرب أن اتهم هولندا قبل أيام بتعاملها التمييز تجاه الحامليين للجنسية الهولندية، حيث كانت ترفض نقل المغاربة الحامليين للجنسية الهولندية.
اثار إقرار مكتب الضرائب الهولندي لأول مرة، عن أستخدام عامل الجنسية للتمييز بين المواطنين الهولنديين، موجهة غضب كبرى داخل هولندا.
وواجهت هولندا مجموعة من الإتهامات الداخلية من طرف الفاعلين في عدة مجالات، بعدما خضع أكثر من 11 ألف مواطن هولندي يحمل ويحملون جنسيات أخرى وبينهم مواطنون من أصول مغربية، لعمليات تفتيش أكثر صرامة من طرف مصلحة الضراب، أكثر من الهولنديين بدون جنسية أخرى.
وأكدت صحيفة تراوف الهولندية في تحقيق لها على ان مصلحة الضرائب ، أكدت أن وحدة داخلها، كانت تعمل على التقييم الأولي لتشديد البحث فيما إذا كانت هناك حالات تهرب من الضرائب، أو احتيال، وكانت تجري عمليات بحث، وتفتيش أكثر صرامة في حال ما إذا كان المعني بالأمر يحمل جنسية ثانية، إضافة إلى أربعة معايير أخرى، أما إذا كان يستوفي المعايير الأربعة دون الجنسية المزدوجة، فيتم استثناؤه من عمليات التدقيق.
من جهة أخرى سبق للمغرب أن اتهم هولندا قبل أيام بتعاملها التمييز تجاه الحامليين للجنسية الهولندية، حيث كانت ترفض نقل المغاربة الحامليين للجنسية الهولندية.