ناظورسيتي: متابعة
استغل عدد كبير ممن يوصفون ب “الشناقة” و”السماسرة”، ينحدرون من مراكش وبمحيط المناطق المتضررة من الزلزال الفاجعة لشراء الأبقار والأغنام من المتضررين بأقل الأسعار وإعادة بيعها في الأسواق بأسعار مرتفعة.
ويتجول منذ يوم الإثنين عدد من “الشناقة” بسيارات وشاحنات صغيرة بالدواوير التي ضربها الزلزال.
استغل عدد كبير ممن يوصفون ب “الشناقة” و”السماسرة”، ينحدرون من مراكش وبمحيط المناطق المتضررة من الزلزال الفاجعة لشراء الأبقار والأغنام من المتضررين بأقل الأسعار وإعادة بيعها في الأسواق بأسعار مرتفعة.
ويتجول منذ يوم الإثنين عدد من “الشناقة” بسيارات وشاحنات صغيرة بالدواوير التي ضربها الزلزال.
ويتواصل هؤلاء مع المتضررين الذين يملكون الأبقار والأغنام التي لم تلق حتفها في الزلزال من أجل شرائها بأقل الأسعار.
ويستغل هؤلاء بذلك ضعف الضحايا وعدم قدرتهم على إيواء الدواب وتوفير العلف لها في هذه الظرفية الصعبة.
ويطالب عدد من الفاعلين المدنيين بتوفير الأعلاف للأبقار والأغنام التي نجت من الزازال لتخفيف معاناة الساكنة التي تطالب في هذه الأثناء بتسريع عمليات بناء المنازل.
ويستغل هؤلاء بذلك ضعف الضحايا وعدم قدرتهم على إيواء الدواب وتوفير العلف لها في هذه الظرفية الصعبة.
ويطالب عدد من الفاعلين المدنيين بتوفير الأعلاف للأبقار والأغنام التي نجت من الزازال لتخفيف معاناة الساكنة التي تطالب في هذه الأثناء بتسريع عمليات بناء المنازل.