محمد العلالي / محمد كنفاوي
إستجاب العشرات من تجار سوق أولاد ميمون بالناظور لدعوة جمعية تجار زنقة 10 بالسوق ذاته، قصد الإحتجاج على الوضعية التي آلت إليها الزنقة المذكورة التي تعد القلب النابض للمرفق التجاري الذي يتوافد عليه المئات من المواطنين من مختلف الشرائح الإجتماعية ومن كلا الجنسين وأضحى قبلة لمختلف المواطنين المنحدرين من مدن مغربية مختلفة، غير أن دواعي الوقفة الإحتجاجية للتجار هي إستفحال ظاهرة السرقة بإتخاذ مجموعة من اللصوص المكان ملاذا آمنا لتنفيذ عمليات السرقة في واضحة النهار يذهب ضحيتها بشكل شبه يومي جملة من المتولفدين على المكان قصد إقتناء حاجياتهم.
وقد طالب التجار خلال وقفتهم الإحتجاجية بضرورة التعجيل بتعزيز المكان بالعناصر الأمنية اللازمة قصد إستتباب الأمن والمساهمة في تنظيم المكان الذي يعيش على إيقاع الفوضى في ظل العشوائية المسجلة على طول الزنقة المذكورة مما يعيق تحرك المتوفدين على السوق ويساهم في ركود كبير للعشرات من التجار، وقد عاين الوقفة ذاتها باشا مدينة الناظور ومجموعة من العناصر الأمنية.
ومن جانب آخر أفاد مصدر مطلع أنه عقب الوقفة الإحتجاجية إستقبل عامل الناظور ممثلين عن الجمعية ذاتها، وتم طرح الملف المطلبي حيث وعدهم عامل الإقليم بحل عاجل متمثل بالأساس في إحداث دورية يومية للأمن تباشر مهامها بعين المكان قصد القضاء على عمليات السرقة التي إستفحلت بشكل كبير إضافة إلى وضع حد للفوضى القائمة وتنظيم المرفق التجاري بطرق قانونية تليق بقيمة هذا الأخير وتطلعات تجاره.
إستجاب العشرات من تجار سوق أولاد ميمون بالناظور لدعوة جمعية تجار زنقة 10 بالسوق ذاته، قصد الإحتجاج على الوضعية التي آلت إليها الزنقة المذكورة التي تعد القلب النابض للمرفق التجاري الذي يتوافد عليه المئات من المواطنين من مختلف الشرائح الإجتماعية ومن كلا الجنسين وأضحى قبلة لمختلف المواطنين المنحدرين من مدن مغربية مختلفة، غير أن دواعي الوقفة الإحتجاجية للتجار هي إستفحال ظاهرة السرقة بإتخاذ مجموعة من اللصوص المكان ملاذا آمنا لتنفيذ عمليات السرقة في واضحة النهار يذهب ضحيتها بشكل شبه يومي جملة من المتولفدين على المكان قصد إقتناء حاجياتهم.
وقد طالب التجار خلال وقفتهم الإحتجاجية بضرورة التعجيل بتعزيز المكان بالعناصر الأمنية اللازمة قصد إستتباب الأمن والمساهمة في تنظيم المكان الذي يعيش على إيقاع الفوضى في ظل العشوائية المسجلة على طول الزنقة المذكورة مما يعيق تحرك المتوفدين على السوق ويساهم في ركود كبير للعشرات من التجار، وقد عاين الوقفة ذاتها باشا مدينة الناظور ومجموعة من العناصر الأمنية.
ومن جانب آخر أفاد مصدر مطلع أنه عقب الوقفة الإحتجاجية إستقبل عامل الناظور ممثلين عن الجمعية ذاتها، وتم طرح الملف المطلبي حيث وعدهم عامل الإقليم بحل عاجل متمثل بالأساس في إحداث دورية يومية للأمن تباشر مهامها بعين المكان قصد القضاء على عمليات السرقة التي إستفحلت بشكل كبير إضافة إلى وضع حد للفوضى القائمة وتنظيم المرفق التجاري بطرق قانونية تليق بقيمة هذا الأخير وتطلعات تجاره.