متابعة:
بعد اللقاء الذي عقده، قبل أيام، التجار والباعة متجولون بسوق ميرادور، المنتمون للمكتب النقابي للتجار الصغار والمتوسطين والباعة المتجولين بالحسيمة، المنضويين تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بالمركب الثقافي والرياضي، والذي أعلنوا فيه تدشينهم لمسيرة جديدة من النضال من أجل انتزاع حقوقهم المشروعة، والتأكيد على مطلب حقهم في الاستفادة من محلات المركب التجاري ميرادور بالحسيمة، والتي منحت ووزعت على من لا يستحقها وعلى الكثير ممن لم يمارس يوما التجارة.
بعد هذا اللقاء مباشرة نفذ هؤلاء التجار أول معركة نضالية بتنظيمهم لوقفة أمام بلدية الحسيمة رافعين شعارات تطالب كلا من السلطات المحلية والمجلس البلدي بإيجاد حل للمشاكل التي يعانونها، ويؤكدون أن المشروع المقدم لجلالة الملك، قد أشار وبالوضوح إلى أن المركب يستهدف تجار السوق القديم وكذا الباعة المتجولين، دون أن يتحقق ذلك على أرض الواقع، كما طالبوا والي الجهة بإيجاد حلول مستعجلة و ذلك معية كل المتدخلين في الموضوع، منبهين بأنهم مستعدون لمعركة نضالية طويلة إلى أن تتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة.
ولم تمنع الزخات المطرية المحتجين من تنفيذ وقفتهم الاحتجاجية لإيصال صوتهم للمعنيين، ولفتح تحقيق تستعيد من خلاله المحلات من غير مستحقيها أو بناء جناح آخر لهم تحقيقا لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة و لإحقاق العدل والحفاظ على الكرامة الإنسانية، معتبرين أن معركتهم مستمرة وأنهم لن يتنازلو عن حقهم المشروع في الاستفادة من محلات بالمركب التجاري ميرادور.
بعد اللقاء الذي عقده، قبل أيام، التجار والباعة متجولون بسوق ميرادور، المنتمون للمكتب النقابي للتجار الصغار والمتوسطين والباعة المتجولين بالحسيمة، المنضويين تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بالمركب الثقافي والرياضي، والذي أعلنوا فيه تدشينهم لمسيرة جديدة من النضال من أجل انتزاع حقوقهم المشروعة، والتأكيد على مطلب حقهم في الاستفادة من محلات المركب التجاري ميرادور بالحسيمة، والتي منحت ووزعت على من لا يستحقها وعلى الكثير ممن لم يمارس يوما التجارة.
بعد هذا اللقاء مباشرة نفذ هؤلاء التجار أول معركة نضالية بتنظيمهم لوقفة أمام بلدية الحسيمة رافعين شعارات تطالب كلا من السلطات المحلية والمجلس البلدي بإيجاد حل للمشاكل التي يعانونها، ويؤكدون أن المشروع المقدم لجلالة الملك، قد أشار وبالوضوح إلى أن المركب يستهدف تجار السوق القديم وكذا الباعة المتجولين، دون أن يتحقق ذلك على أرض الواقع، كما طالبوا والي الجهة بإيجاد حلول مستعجلة و ذلك معية كل المتدخلين في الموضوع، منبهين بأنهم مستعدون لمعركة نضالية طويلة إلى أن تتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة.
ولم تمنع الزخات المطرية المحتجين من تنفيذ وقفتهم الاحتجاجية لإيصال صوتهم للمعنيين، ولفتح تحقيق تستعيد من خلاله المحلات من غير مستحقيها أو بناء جناح آخر لهم تحقيقا لمبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة و لإحقاق العدل والحفاظ على الكرامة الإنسانية، معتبرين أن معركتهم مستمرة وأنهم لن يتنازلو عن حقهم المشروع في الاستفادة من محلات بالمركب التجاري ميرادور.