ناظورسيتي: إلياس حجلة
خاض تجار سوق أولاد ميمون، نهار يوم الأربعاء 3 دجنبر 2014، مسيرة احتجاجيّة انطلقت من مكان وجود السوق المذكور، مرورا بشوارع وسط مدينة الناظور، وصولا إلى مقر عمالة ذات الإقليم، وذلك في أعقاب سعيهم إلى إيصال صوتهم الاحتجاجي إلى السلطات المعنية قصد الاستجابة لمطالب هذه الفئة من التجار.
إلى ذلك، أكدت بعض التصريحات التي أدلى بها لموقعنا تجار محتجّين، أن هذه الخطوة النضالية، والمتمثلة في الإضراب عن فتح المحلات التجارية وتنظيم مسيرة احتجاجية متوجة باعتصام أمام عمالة الناظور، هي خطوة تأتي احتجاجا عن التمادي في ترك الباعة المتجولون "الفرّاشة" يحتلون زنقة رقم 10 المؤدي إلى سوق أولاد ميمون والذي يعرف وجود محلات تجارية أنهكها الركود التجاري لينضاف إليه مشكل اكتساح هؤلاء "الفراشة" لمختلف الأماكن الموجودة بجوار السوق، وهو ما يشكل تضييقا على التجار.
في ذات السياق، طالب رئيس جمعية تجار سوق أولاد ميمون من عامل الإقليم ورئيس المجلس البلدي بالعمل على إحقاق مطالبهم المرفوعة منذ سنتين من طرف حوالي 950 فرد يشتغلون بالسوق المذكور. كما دعا المسؤولين إلى تحمل مسؤوليتهم على مستوى ضرورة التدخل لإفراغ الأماكن المحتلة من طرف الباعة المتجولين، خاصة بالزنقة رقم 10.
خاض تجار سوق أولاد ميمون، نهار يوم الأربعاء 3 دجنبر 2014، مسيرة احتجاجيّة انطلقت من مكان وجود السوق المذكور، مرورا بشوارع وسط مدينة الناظور، وصولا إلى مقر عمالة ذات الإقليم، وذلك في أعقاب سعيهم إلى إيصال صوتهم الاحتجاجي إلى السلطات المعنية قصد الاستجابة لمطالب هذه الفئة من التجار.
إلى ذلك، أكدت بعض التصريحات التي أدلى بها لموقعنا تجار محتجّين، أن هذه الخطوة النضالية، والمتمثلة في الإضراب عن فتح المحلات التجارية وتنظيم مسيرة احتجاجية متوجة باعتصام أمام عمالة الناظور، هي خطوة تأتي احتجاجا عن التمادي في ترك الباعة المتجولون "الفرّاشة" يحتلون زنقة رقم 10 المؤدي إلى سوق أولاد ميمون والذي يعرف وجود محلات تجارية أنهكها الركود التجاري لينضاف إليه مشكل اكتساح هؤلاء "الفراشة" لمختلف الأماكن الموجودة بجوار السوق، وهو ما يشكل تضييقا على التجار.
في ذات السياق، طالب رئيس جمعية تجار سوق أولاد ميمون من عامل الإقليم ورئيس المجلس البلدي بالعمل على إحقاق مطالبهم المرفوعة منذ سنتين من طرف حوالي 950 فرد يشتغلون بالسوق المذكور. كما دعا المسؤولين إلى تحمل مسؤوليتهم على مستوى ضرورة التدخل لإفراغ الأماكن المحتلة من طرف الباعة المتجولين، خاصة بالزنقة رقم 10.