الصباح
مازالت السلطات الأمنية بوجدة، تواصل تحقيقاتها وتحرياتها بخصوص الأشخاص أو الجهات التي تقف وراء الكتابات الحائطية المسيئة إلى النظام المغربي.
وظهرت هذه الكتابات الحائطية التي استنفرت مختلف الأجهزة الأمنية، صباح يوم الخميس الماضي، على كل من جدار كلية العلوم التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة وجدار إحدى الوكالات البنكية بحي القدس المحاذي للجامعة، لتتم إعادة الكرَّة من جديد في اليوم الموالي.
وذكرت مصادر أمنية، أن التحقيقات الأمنية التي تباشرها كل من المصلحة الولائية للشرطة القضائية والمصلحة الولائية والاستعلامات العامة، تركز على مجموعة من الأشخاص الذين لهم علاقة بجامعة محمد الأول.
وتجدر الإشارة إلى أنه فور اكتشاف الكتابات الحائطية، هرعت مختلف الأجهزة الأمنية إلى المكان حيث قامت بطلاء ومسح تلك الكتابات ومباشرة حملات تمشيطية بالأزقة والشوارع القريبة من الجدران الحاملة للكتابات الحائطية المنددة بالفساد والمسيئة إلى النظام.
مازالت السلطات الأمنية بوجدة، تواصل تحقيقاتها وتحرياتها بخصوص الأشخاص أو الجهات التي تقف وراء الكتابات الحائطية المسيئة إلى النظام المغربي.
وظهرت هذه الكتابات الحائطية التي استنفرت مختلف الأجهزة الأمنية، صباح يوم الخميس الماضي، على كل من جدار كلية العلوم التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة وجدار إحدى الوكالات البنكية بحي القدس المحاذي للجامعة، لتتم إعادة الكرَّة من جديد في اليوم الموالي.
وذكرت مصادر أمنية، أن التحقيقات الأمنية التي تباشرها كل من المصلحة الولائية للشرطة القضائية والمصلحة الولائية والاستعلامات العامة، تركز على مجموعة من الأشخاص الذين لهم علاقة بجامعة محمد الأول.
وتجدر الإشارة إلى أنه فور اكتشاف الكتابات الحائطية، هرعت مختلف الأجهزة الأمنية إلى المكان حيث قامت بطلاء ومسح تلك الكتابات ومباشرة حملات تمشيطية بالأزقة والشوارع القريبة من الجدران الحاملة للكتابات الحائطية المنددة بالفساد والمسيئة إلى النظام.