ناظور سيتي: متابعة
علم لدى مصدر مطلع، أن الأبحاث والتحقيقات التي أفراد الدرك الملكي بأزغنغان، مكنت من فك لغز الجريمة البشعة التي هزت جماعة إحدادن، ليلة عيد الفطر.
وأفاد ذات المصدر، أن عناصر الدرك استطاعت الوصول إلى هوية الضحية الذي وجد مقتولا في منزل المنتحر.
ووفقا لما جاء به المصدر، فإن المقتول الذي ينحدر من إحدى أحياء بلدة أزغنغان، قاصر ولد سنة 2009.
علم لدى مصدر مطلع، أن الأبحاث والتحقيقات التي أفراد الدرك الملكي بأزغنغان، مكنت من فك لغز الجريمة البشعة التي هزت جماعة إحدادن، ليلة عيد الفطر.
وأفاد ذات المصدر، أن عناصر الدرك استطاعت الوصول إلى هوية الضحية الذي وجد مقتولا في منزل المنتحر.
ووفقا لما جاء به المصدر، فإن المقتول الذي ينحدر من إحدى أحياء بلدة أزغنغان، قاصر ولد سنة 2009.
وأضاف، أن الهالك كان قد اختفى عن أنظار أسرته، مشيرا إلى أن والده كان قد تقدم في الثامن من هذا الشهر الجاري، ببلاغ اختفاء ابنه لدى دائرة أمن أزغنغان.
وذكر نفس المصدر، أن الجاني الذي أنهى حياته، كانت لدية سوابق عدلية، إذ سبق له أن اجتاز فترة داخل السجن.
وتابع المصدر، أن المنتحر الذي كان يعيش قيد حياته بمفرده، غرر بالضحية القاصر، بهدف مرافقته لبيته، قبل أن يرديه قتيلا، ليضع بعد ذلك حدا لحياته بعيدا عن المنزل الذي اقترف فيه جريمته.
وكانت الواقعة، قد استنفرت عناصر الدرك الملكي بأزغنغان، لتدخل بعد ذلك جهوية الدرك بالناظور على الخط، وكذا مصالح السلطة والشرطة العلمية، إذ تم إجراء مسح شامل لمنزل الضحية الأول، واكتشفوا بداخله على قنينة غاز من الحجم الكبير بدون أنبوب إضافة إلى سلاح أبيض من الحجم الكبير ومعول استعمل لحفر حفرة عبارة عن قبر في غرفة مهدمة تابعة لنفس المنزل.
وذكر نفس المصدر، أن الجاني الذي أنهى حياته، كانت لدية سوابق عدلية، إذ سبق له أن اجتاز فترة داخل السجن.
وتابع المصدر، أن المنتحر الذي كان يعيش قيد حياته بمفرده، غرر بالضحية القاصر، بهدف مرافقته لبيته، قبل أن يرديه قتيلا، ليضع بعد ذلك حدا لحياته بعيدا عن المنزل الذي اقترف فيه جريمته.
وكانت الواقعة، قد استنفرت عناصر الدرك الملكي بأزغنغان، لتدخل بعد ذلك جهوية الدرك بالناظور على الخط، وكذا مصالح السلطة والشرطة العلمية، إذ تم إجراء مسح شامل لمنزل الضحية الأول، واكتشفوا بداخله على قنينة غاز من الحجم الكبير بدون أنبوب إضافة إلى سلاح أبيض من الحجم الكبير ومعول استعمل لحفر حفرة عبارة عن قبر في غرفة مهدمة تابعة لنفس المنزل.